أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-4-2022
1217
التاريخ: 14-4-2022
1958
التاريخ: 30-4-2020
4234
التاريخ: 23-4-2022
1767
|
صياغة حديث التسلية والامتاع
يحصر المحرر اهتمامه في المعلومات والحقائق ذات الطابع الإنساني، وإذ ذاك يجتهد المحرر عادة في أن يهيئ الجو المناسب للقصة الإخبارية، أو الحديث الصحفي الذي من هذا النوع، وبعبارة أخرى يقيم مسرحاً مناسباً لهذه القصة، ثم يدعو محدثه للوقوف على هذا المسرح، والتحدث منه إلى جمهور القراء.
وفي ذلك يقول "إدوارد برايس" المراسل السابق لجريدة شيكاغو ديلي نيوز:
"إن الناحية الإنسانية هي التي يجب أن تستأثر باهتمام الصحفي حين يريد الحصول على هذا النوع من الحديث، فهو يعلم أن الانفعالات العاطفية تظهر في صورة أفكار، وأن الافكار تترجم إلى أعمال، وأن الاعمال هي التي تقرر مصير العالم، وعلى ذلك فإن الانفعالات والعواطف، والافكار هي العناصر التي ينبغي للمحرر أن يهتم بها وبإظهارها، ليحصل على قراءة معلومات جذابة ومسلية في هذا الموضوع، فإنما الحديث الصحفي مرآة تنقل صورة رائعة لشخصية مرموقة، فتعكس للقراء صفاتها الروحية والخلقية والعقلية، سواء أكانت هذه الشخصية المرموقة شخصية فنان، أم عالم، أم أديب، أم سياسي محنك، أم بطل من أبطال المسرح" .
وهذا النوع من الاحاديث تهتم به الصحف الاسبوعية، أو الدورية أكثر من الصحف اليومية.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|