أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-10-2014
1878
التاريخ: 2023-10-26
1078
التاريخ: 2023-11-09
596
التاريخ: 2023-08-13
647
|
على الرغم من أن اقتراح موسى (عليه السلام) إنما يُطرح في محله الخاص، إلا أن صيانة ذلك الطلب ونزاهته وقداسة ذلك الاقتراح والطرح، وصدوره من صدر التوحيد الموسوي المشروح ومن اللسان الكليمي المطهر ومن القلب النبوي والولوي المشرق من شأنه أن يُظهر الامتياز بين ذلك البنيان المرصوص في الأنظمة الفاعلية والغائيّة والداخلية وبين بيت العنكبوت الإسرائيلي؛ إذ أين بيت الحمد من بيت الصنم، وأين التوحيد الموسوي من التوهم الإسرائيلي المشوب بالشرك! فأحدهما يطلب الرؤية الجهرية للباصرة للنجاة من الارتداد المحتمل والآخر يروم الشهود القلبي من أجل شهد النظر وحلاوة الفناء. أحدهما يقول: إن لم أر رأي العين فلن أؤمن، والآخر يقول: إنني فرغت من نور الإيمان، لكن فلترني نفسك كي أنظر إليك، لا أن أؤمن لك: {أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ} [الأعراف: 143] ، وليس: أرني حتى أؤمن بك أو لك". وعلى أي تقدير فلنلق بتفصيل ذلك على كاهل تحرير الآية المتكفل بهذا الموضوع.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
|
|
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
|
|
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة
|