أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-10-2014
1441
التاريخ: 23-1-2023
1366
التاريخ: 2023-08-15
1165
التاريخ: 12-10-2014
1426
|
حمزة بن عبد المطلب
هو أبو عمارة ، وقيل : أبو يعلى حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب القرشي ، الهاشمي ، المكّي ، وأمّه هالة بنت وهيب بن عبد مناف ، المشهور بسيّد الشهداء ، وأسد اللّه ، وأسد رسوله .
أحد أعمام النبي صلّى اللّه عليه وآله وصحابته الأجلّاء ، وأخوه من الرضاعة .
كان من سادات قريش وزعمائها في الجاهلية والإسلام ، عزيزا في قومه ، بطلا شجاعا شديد الشكيمة .
ولد بمكّة ونشأ فيها ، وكان محبوبا عند النبي صلّى اللّه عليه وآله .
أسلم بعد البعثة النبوية بسنتين ، وآخى النبي صلّى اللّه عليه وآله بينه وبين زيد بن حارثة .
هاجر إلى المدينة المنوّرة ، واشترك في واقعة بدر فأبلى فيها بلاء حسنا ، وكان يقاتل بسيفين بين يدي النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فاستطاع أن يقتل عددا غفيرا من رؤساء وأبطال المشركين في تلك الواقعة .
وشهد كذلك واقعة أحد ، فقتل وجرح فيها عددا كبيرا من أعيان وشجعان المشركين ، ولم يزل يجندل رموزهم وأبطالهم حتى قتله وحشي الحبشي ، وذلك في النصف من شوال من السنة الثالثة للهجرة ، وبعد استشهاده مثّل المشركون بجثّته ، وبقرت هند بنت عتبة - أمّ معاوية بن أبي سفيان - بطنه وأخرجت كبده ولاكته .
وبعد مقتله وقف عليه النبي صلّى اللّه عليه وآله وأخذ يبكي بكاء شديدا لشدّة حزنه ووجده عليه ، ثم قال صلّى اللّه عليه وآله : رحمك اللّه يا عم ! فلقد كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات ، ثم صلّى النبي صلّى اللّه عليه وآله على جنازته وكبّر عليها سبعين تكبيرة ، فكان أوّل شهيد صلّى عليه النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، ثم أمر بدفنه وعبد اللّه بن جحش في قبر واحد عند أحد ، وقيل : دفن في المدينة المنوّرة .
استشهد وله من العمر 59 سنة ، وقيل : غير ذلك .
قال الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام : إنّ أفضل الشهداء حمزة .
ويروى أنه قبل أن يسلم علم بأنّ أبا جهل آذى النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فجاء إليه وضربه على رأسه حتى أوجعه ، ثم جاء إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله وأسلم .
القرآن الكريم وحمزة بن عبد المطلب
نزلت فيه وشملته جملة من الآيات القرآنية ، منها :
الآية 25 من سورة البقرة : { وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ . . . }.
والآية 169 من سورة آل عمران : {وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }.
والآية 200 من نفس السورة : {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا وَرابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }.
في أحد الأيام شرب الخمر حتى سكر ، فمرّ على ناقة فسأل عن صاحبها ، فقيل له :
إنّها للإمام أمير المؤمنين عليه السّلام ، فأمر بنحرها ، فلما رأى الإمام عليه السّلام ناقته منحورة سأل عن ناحرها ، فقيل له : هو حمزة ، فشكاه إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فنزلت في حمزة الآية 90 من سورة المائدة : { يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }.
ومرة كان راجعا من قنصه وبيده قوس ، وهو يومئذ لم يسلم ، فأخبروه بأن أبا جهل رمى النبي صلّى اللّه عليه وآله بفرث ، فأقبل غضبانا حتى علا أبا جهل بالقوس ، وهو يتضرّع إليه ويقول : يا أبا يعلى ! أما ترى ما جاء به ، سفّه عقولنا ، وسبّ آلهتنا ، وخالف آباءنا ، فقال حمزة : ومن أسفه منكم ! تعبدون الحجارة من دون اللّه ، فإنّي أشهد أن لا إله إلّا اللّه لا شريك له وأنّ محمدا عبده ورسوله ، فنزلت في حمزة الآية 122 من سورة الأنعام : { أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ . . . }.
جرت مفاخرة بين العباس بن عبد المطلب وشيبة بن ربيعة بالسقاية والحجابة ، وبين الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام وحمزة وجعفر بن أبي طالب بالإيمان والجهاد في سبيل اللّه ، فنزلت فيهم الآية 19 من سورة التوبة : { أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ . . . }.
ونزلت فيه وفي أبي جهل الآية 19 من سورة الرعد مادحة له وذامّة لأبي جهل :
{أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ}.
وسبب نزولها هو أن أبا جهل انتهز فرصة غياب حمزة عن النبي صلّى اللّه عليه وآله فقصد النبي صلّى اللّه عليه وآله وأخذ يوجعه ضربا حتى جرحه ، فلما رجع من غيبته أخبروه بما جرى للنبي صلّى اللّه عليه وآله من أبي جهل ، فهرع إلى أبي جهل وأخذ يضربه ضربا مبرحا حتى جرحه وأسال دمه ، وبعد تلك الحادثة طلب النبي صلّى اللّه عليه وآله من حمزة بأن يسلم ، فأسلم وقال الشهادتين ، ففرح المسلمون بإسلامه .
وشملته الآية 9 من سورة الإسراء :{ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ . . . }.
والآية 14 من سورة الحجّ : {إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ . . . }.
في واقعة بدر تبارز الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام والمترجم له وعبيدة من جانب المسلمين ، وعتبة وشيبة والوليد من المشركين ، فقال المسلمون : نحن على الحق والصواب ، وقال المشركون : نحن على الحق ، فنزلت فيهم الآية 19 من سورة الحجّ : { هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ . . . }.
وشملته الآية 40 من سورة الحجّ : {الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ . . . }.
والآية 61 من سورة القصص :{ أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ . . . }.
والآية 23 من سورة الأحزاب :{ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ . . .} .
والآية 28 من سورة ص :{ أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ }.
والآية 22 من سورة الزمر :{ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ . . . }.
والآية 21 من سورة الجاثية :{ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا . . . }.
وفي يوم بدر لمّا قتل الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام وحمزة بعض صناديد المشركين كعتبة وشيبة ابني ربيعة ، والوليد بن عتبة وغيرهم نزلت فيهما الآية 22 من سورة المجادلة :
{لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ . . . }.
وشملته الآية 4 من سورة الصفّ :{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ }.
ونزلت فيه الآيات التالية من سورة الفجر :
الآية 27 {يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ }.
والآية 28 {ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً }.
والآية 29 {فَادْخُلِي فِي عِبادِي }.
والآية 30 {وَادْخُلِي جَنَّتِي }. « 1 »
_____________
( 1 ) . الاختصاص ، ص 97 و 174 و 175 ؛ أسباب النزول ، للحجتي ، ص 216 - 219 ؛ أسباب النزول ، للسيوطي - هامش تفسير الجلالين - ، ص 610 و 615 و 633 ؛ أسباب النزول ، لعبد الفتاح القاضي ، ص 169 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 182 و 280 و 307 و 349 ؛ الاستيعاب ، حاشية الإصابة - ، ج 1 ، ص 271 - 276 ؛ أسد الغابة ، ج 2 ، ص 46 - 50 ؛ الاشتقاق ، ص 45 و 77 و 522 ؛ الإصابة ، ج 1 ، ص 353 و 354 ؛ الأعلام ، ج 2 ، ص 278 ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص 698 ؛ أعيان الشيعة ، ج 6 ، ص 242 - 248 ؛ الأغاني ، راجع فهرسته ؛ أنساب الأشراف ، ج 3 ، ص 282 ؛ البدء والتاريخ ، ج 2 ، ص 98 ؛ البداية والنهاية ، ج 4 ، ص 18 - 21 ؛ بهجة الآمال ، ج 3 ، ص 395 - 402 ؛ البيان والتبيين ، ج 3 ، ص 53 ؛ تاريخ الأدب العربي ، لعمر فروخ ، ج 1 ، ص 324 وحاشية ص 443 ؛ تاريخ الاسلام ( السيرة النبوية ) و ( المغازي ) و ( عهد الخلفاء الراشدين ) ، راجع فهارسها ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ خليفة بن خياط ، ج 1 ، ص 21 و 27 و 28 و 36 و 75 ؛ تاريخ الخميس ، ج 1 ، ص 164 ؛ تاريخ الطبري ، ج 2 ، ص 199 و 204 و 207 وغيرها ؛ تاريخ أبي الفداء ، ج 1 ، ص 132 ؛ تاريخ گزيده ، ص 145 و 165 و 210 ؛ تاريخ ابن الوردي ، ج 1 ، ص 157 و 158 ؛ تاريخ اليعقوبي ، راجع فهرسته ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 139 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 4 ، ص 213 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص 252 و 281 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 2 ، ص 111 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص 201 و 324 ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص 271 و 272 وراجع فهرسته ؛ تفسير القمي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 428 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ، تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تنقيح المقال ، ج 1 ، ص 375 و 376 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 1 ، ص 168 و 169 ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 21 و 22 ؛ الثقات ، ج 3 ، ص 69 و 70 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ الجامع في الرجال ، ج 1 ، ص 686 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 282 ؛ الجرح والتعديل ، ج 3 ، ص 212 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 17 وراجع فهرسته ؛ جمهرة النسب ، ص 34 و 43 و 387 ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ جوامع السيرة النبوية ، ص 132 ؛ حياة الصحابة ، ج 1 ، ص 226 و 497 و 498 ؛ الخصال ، ص 203 و 204 و 376 و 555 وغيرها ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج 8 ، ص 101 - 103 ؛ دائرة معارف البستاني ، ج 7 ، ص 176 و 177 ؛ دائرة معارف فريد وجدي ، ج 3 ، ص 594 ؛ الدرجات الرفيعة ، ص 63 - 69 ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ ذخائر العقبى ، ص 172 - 186 ؛ ربيع الأبرار ، ج 1 ، ص 491 وج 4 ، ص 208 ؛ رجال الحلي ، ص 53 ؛ رجال الطوسي ، ص 15 ؛ الروض الأنف ، ج 3 ، ص 118 وج 5 ، ص 56 و 430 وج 6 ، ص 20 - 24 ؛ الروض المعطار ، ص 13 و 14 و 364 و 561 و 566 ؛ سفينة البحار ، ج 1 ، ص 337 و 338 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 200 ؛ السيرة الحلبية ، ج 2 ، ص 217 وبعدها وج 3 ، ص 152 و 313 ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ، راجع فهرسته ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، راجع فهارسه ؛ شذرات الذهب ، ج 1 ، ص 10 و 16 و 45 ؛ شرح الأخبار ، ج 3 ، ص 226 و 231 ؛ صبح الأعشى ، ج 1 ، ص 235 و 359 و 429 و 452 وج 3 ، ص 419 و 504 وج 5 ، ص 440 ؛ صفوة الصفوة ، ج 1 ، ص 370 - 377 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 3 ، ص 8 - 19 ؛ العبر ، ج 1 ، ص 6 ؛ العقد الفريد ، راجع فهرسته ؛ العندبيل ، ج 1 ، ص 237 ؛ عيون الأثر ، ج 2 ، ص 27 ؛ فرهنگ نفيسى ، ج 2 ، ص 1281 ؛ قاموس الرجال ، ج 4 ، ص 36 - 40 ؛ قرب الإسناد ، ص 25 ؛ قصص قرآن مجيد ، للسورآبادي ، ص 305 و 306 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 156 و 159 و 161 وراجع فهرسته ؛ الكامل ، للمبرد ، ج 2 ، ص 205 وج 3 ، ص 202 و 387 وج 4 ، ص 119 ؛ الكشاف ، ج 3 ، ص 435 و 532 وج 4 ، ص 497 ؛ كشف الأسرار ، راجع فهرسته ؛ الكنى والأسماء ، ج 1 ، ص 84 ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغتنامه دهخدا ، ج 19 ، ص 798 و 799 ؛ مجمع البيان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ مجمع الرجال ، ج 2 ، ص 239 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، راجع فهرسته ؛ مرآة الجنان ، ج 1 ، ص 7 ؛ مروج الذهب ، ج 2 ، ص 295 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 2 ، ص 399 - 404 ؛ المستدرك على الصحيحين ، ج 3 ، ص 192 ؛ المعارف ، ص 74 و 75 ؛ معجم البلدان ، ج 1 ، ص 109 ؛ معجم رجال الحديث ، ج 6 ، ص 271 و 272 ؛ المغازي ، راجع فهارسه ؛ المفصل في تاريخ العرب ، ج 7 ، ص 356 وج 8 ، ص 664 و 760 وج 9 ، ص 115 و 116 و 710 ؛ منتهى الإرب ، ج 1 ، ص 275 ؛ منتهى المقال ، ص 124 ؛ منهج المقال ، ص 126 ؛ المورد ، ج 5 ، ص 67 ؛ الموسوعة الاسلامية ، ج 5 ، ص 172 ؛ نسب قريش ، ص 17 و 152 و 200 و 251 و 337 ؛ نقد الرجال ، ص 119 ؛ نمونه بينات ، ص 8 و 162 و 177 و 313 و 350 و 464 و 465 و 541 و 545 و 601 و 628 و 672 و 676 و 708 و 807 و 862 ؛ الوافي بالوفيات ، ج 13 ، ص 169 - 171 ؛ الوجيزة ، ص 19 ؛ وسائل الشيعة ، ج 30 ، ص 361 ؛ الوفاء بأحوال المصطفى ، راجع فهرسته .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|