أقرأ أيضاً
التاريخ: 13/11/2022
2196
التاريخ: 28-4-2016
1601
التاريخ: 28-4-2016
5423
التاريخ: 14/11/2022
1398
|
سابعاً: أنماط القيادة :
1- باعتبار مصدرها :
• قیادة رسمية .
• قيادة غير رسمية.
2- باعتبار السلوك القيادي:
1- حسب نظرية الاهتمام بالعمل والعاملين : 5 أنماط.
مرتكزات السلوك :
1- الاهتمام بالعمل.
2- الاهتمام بالعاملين.
أ. القائد السلبي (المنسحب):
ـ لايقوم بمهام القيادة ؛ ويعطي المرؤوسين حرية منفلتة في العمل.
ـ ضعیف الاهتمام بالعمل والعامين على حد سواء .
ـ لا يحقق أي أهداف ؛ ويغيب الرضا الوظيفي عن العاملين معه.
ـ تكثر الصراعات والخلافات في العمل.
ب - القائد الرسمي (العلمي):
• شديد الاهتمام بالعمل والنتائج.
• ضعیف الاهتمام بالمشاعر والعلاقات مع العاملين، ويستخدم معهم السلطة والرقابة.
ج - القائد الاجتماعي (المتعاطف):
• اهتمام كبير بالعنصر الإنساني من حيث الرعاية والتنمية.
• يسعى حثيثاً للقضاء على ظواهر الخلاف بين العاملين.
• اهتمام ضعیف بالعمل والإنتاج وتحقيق الأهداف.
د ـ القائد المتأرجح :
ـ يتقلب في الأساليب؛ فأحياناً يهتم بالناس والعلاقات وأحياناً يهتم بالعمل والإنتاج.
ـ يمارس أسلوب منتصف الطريق.
ـ يفشل هذا الأسلوب في تحقيق التوازن وفي بلوغ الأهداف.
هـ - القائد الجماعي (المتكامل):
ـ يهتم بالبعدين الإنساني والعملي, فاهتمامه كبير بالناس والعلاقات وكذلك بالعمل والإنتاج .
ـ روح الفريق ومناخ العمل الجماعي يسودان المجموعة ويشكلان محوراً مهماً في ثقافتها.
ـ يحرص على إشباع الحاجات الإنسانية.
ـ يحقق المشاركة الفعالة للعاملين.
ـ يستمد سلطته من الأهداف والآمال، ويربط الأفراد بالمنظمة، ويهتم بالتغيير والتجديد.
2- حسب نظرية النظم الإدارية :
4 أنماط :
مرتكزات السلوك:
1- الثقة بالعاملين.
2- قدرة العاملين.
أ- القيادة المستغلة (المتسلطة) :
• درجة الثقة في المروؤسين منخفضة جداً.
• التركيز على أساليب الترهيب والترغيب.
• ضعف التداخل والاتصال بين الرؤوساء والمروؤسين.
• استخدام الأساليب الرقابية الصارمة
ويستخدم هذا النمط في الأزمات والقرارات الحساسة .
ب - القيادة الجماعية (المشاركة):
• درجة عالية من الثقة بالمرؤوسين وقدراتهم.
• استخدام نظام الحوافز المبني على فعالية المشاركة.
• درجة عالية من التداخل بين الرؤساء والأفراد وكذلك الاتصال بجميع أنواعه.
• مشاركة الجميع في تحسين أساليب العمل وتقييم نتائجه.
ويستخدم هذا النمط مع أصحاب المهارات والخبرات وفي حالات التدريب.
ج - القيادة المتسلطة العادلة
ـ درجة الثقة في المرؤوسين منخفضة.
ـ تضع اعتبارات إنسانية متعلقة بتحقيق العدالة بين جميع الأفراد مع أولوية الصالح العام للمؤسسة .
ـ يشبه القائد الأب الذي يؤمن باستخدام سلطته الأبوية.
د- القيادة الاستشارية :
• درجة مرتفعة من الثقة بالمرؤوسين.
• درجة المشاركة من قبل المرؤوسين أقل نسبياً.
• يسمح للأفراد بإبداء آرائهم في بعض الأمور، لكن القرار النهائي من اختصاص القائد.
3. حسب نظرية الفاعلية والكفاءة : 8 أنماط:
مرتكزات السلوك:
1- الاهتمام بالعمل.
2- الاهتمام بالعاملين.
3- درجة الفاعلية.
أ- القائد الانسحابي :
• غير مهتم بالعمل والعلاقات الإنسانية.
• غير فعال وتأثيره سلبي على روح المنظمة.
• يعد من أكبر المعوقات دون تقدم العمل والعاملين.
ب - القائد المجامل :
• يضع العلاقات الإنسانية فوق كل اعتبار .
• تغيب عنه الفاعلية نتيجة لرغبته في كسب ود الآخرين.
ج - القائد الإنتاجي (أوتوقراطي):
• يضع اهتمامه بالعمل فوق كل اعتبار .
• ضعيف الفاعلية بسبب إهماله الواضح للعلاقات الإنسانية.
• يعمل الأفراد معه تحت الضغط فقط.
د- القائد الوسطي (الموفق):
• يعرف مزايا الاهتمام بالجانبين لكنه غير قادر على اتخاذ قرار سلیم
• الحلول الوسط هي أسلوبه الدائم في العمل، فقد يطب زکاماً لكنه يحدث جذاماً! .
• ترکیزه موجه على الضغوط الآنية التي يواجهها. أي سياسة إطفاء الحريق أو سيارة الإسعاف, ولا يضع أي اعتبار للمستقبل .
هـ - القائد الروتيني (البيروقراطي):
• لا يهتم بالعمل ولا بالعلاقات مع الأفراد.
• يتبع حرفية التعليمات والقواعد واللوائح.
• تأثيره محدود جداً على الروح المعنوية للعاملين .
• يظهر درجة عالية من الفاعلية نتيجة اتباعه التعليمات.
و - القائد التطويري (المنمي):
• يثق في الأفراد ويعمل على تنمية مهاراتهم, ويهيئ مناخ العمل المؤدي التحقيق أعلى درجات الإشباع لدوافع العاملين .
• فاعليته مرتفعة نتيجة لزيادة ارتباط الأفراد به وبالعمل.
• ناجح في تحقيق مستوى من الإنتاج لكن اهتمامه بالعاملين يؤثر على تحقيق بعض الأهداف.
ز- القائد الأوتوقراطي العادل :
• يعمل على كسب طاعة وولاء مرؤوسيه بخلق مناخ يساعد على ذلك.
• ترتكز فاعليته في قدرته على دفع العاملين لأداء ما يرغب دون مقاومة.
ح - القائد الإداري (المتكامل):
• يوجه جميع الطاقات تجاه العمل المطلوب على المدى القصير والبعيد.
• يحدد مستويات طموحة للأداء والإنتاج.
• يحقق أهدافاً عالية.
• يتفهم التنوع والتفاوت في القدرات الفردية ويتعامل معها على هذا الأساس.
• تظهر فاعليته من خلال اهتمامه بالعمل والعاملين.
4. حسب نطرية التوجيه والدعم DSDC: نموذج القيادة الموقفية. 4أنماط.
مرتكزات السلوك : 1- درجة التوجيه. 2- درجة الدعم والمساندة.
أ- القائد الموجه D: إخباري.
• درجة التوجيه عالية جداً ، بينما درجة الدعم منخفضة .
• يشرف على التفاصيل الدقيقة ويحكم الرقابة والسيطرة .
• يمارس هذا السلوك مع العاملين الجدد وهم ذوي الخبرة المنخفضة والالتزام المرتفع.
ب - القائد المساند S: مشارك.
• يمتدح ويشجع العاملين ويصغي بشكل جيد لهم.
• يقوم بدور الميسر والمساعد لتنفيذ الأعمال.
• يمارس هذا السلوك مع العاملين ذوي الكفاءة العالية ومع متوسطي الالتزام.
ج - القائد المفوض D: مفوض.
• يمنح الحرية للعاملين لتحمل المسؤوليات.
• يحيل إليهم المشكلات لاتخاذ القرارات المناسبة.
• يمارس هذا السلوك مع العاملين ذوي الكفاءة العالية والالتزام المرتفع.
د ـ القائد الرئيس C: استشاري.
• يوجه ويساعد في الوقت نفسه.
• يزود المرؤوسين بالتعليمات ويوضحها لهم ويساعدهم على تنفيذها.
• يمارس هنا الأسلوب مع ذوي الكفاءة المتوسطة والالتزام المنخفض.
• ملحوظة : للمزيد حول هذه النظرية ينظر كتاب: القيادة ومدير الدقيقة الواحدة.
ج - باعتبار أساليبها :
1 ـ تسلطية استبدادية. 2 ـ ثورية. 3 ـ حرة فوضوية.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|