المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أهمية الصفحات الداخلية في الصحافة  
  
985   02:28 صباحاً   التاريخ: 12/10/2022
المؤلف : د. فهد بن عبد العزيز بدر العسكر
الكتاب أو المصدر : الإخراج الصحفي
الجزء والصفحة : ص 213-215
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الإخراج / الإخراج الصحفي /

أهمية الصفحات الداخلية في الصحافة   

سبقت الإشارة إلى أهمية الصفحة الأولى في الصحافة، وذلك تبعاً لدورها في الإعلان عن محتويات الصحفية ومن خلال قدرتها على التعبير عن الشخصية المميزة لهذه الصحيفة، إلا أن هذه الأهمية ينبغي ألا تنفي صفة الأهمية عن الصفحات الداخلية التي تكتسب أهيمة من تأثير عدة اعتبارات منها :

- كون الصفحات الداخلية تمثل المساحة الأكبر المتاحة أمام الصحيفة، لتلبية الاهتمامات الصحفية المختلفة للقراء .

- الأهمية الخاصة لهذه الصفحات من خلال كونها تمثل المساحة الاكبر لنشر الإعلانات، التي تعد المورد الرئيس لدخل الصحف المعاصرة وبخاصة في ظل لجوء الكثير من الصحف لتقليل المساحات الإعلانية في صفحاتها الأولى، وفقاً لما تمليه الإجراءات الوظيفية الحديثة لإخراج الصفحات الأولى في الصحف المعاصرة.

- أهمية ما يفرضه الاعتبار السابق من التقاء التحرير بالإعلان في أغلب الصفحات الداخلية، حيث يتعين على الصحيفة الاهتمام بكلتا المادتين التحريرية والإعلانية من خلال تحقيق المساواة بينهما في قوة العرض، إضافة إلى تطبيق أكبر قدر من أسس التصميم في إخراج الصفحات، بما يؤدي إلى الانسجام والوحدة بين الوحدات التحريرية والإعلانية المنشورة في هذه الصفحات .

كما ترتبط أهمية هذه الصفحات باعتماد الصحف تبعاً لقناعات المعلنين على نشر الإعلانات مجاورة للمادة التحريرية بما يضمن قراءتها، وذلك وفقاً لنظرية N. R. M التي تشير لعبارة next to Reading Matter  ورغم هذا التأكيد على قناعة المعلنين بهذه النظرية إلا أنه سادت اتجاهات تجريبية في بعض الصحف الأمريكية، تقوم على أساس الفصل بين الصفحات التحريرية والإعلانية، انطلاقاً من أن المواد الإعلانية تقرأ لذاتها، ولعل من أهم الإيجابيات التي تتحقق من استقلالية المواد التحريرية بصفحات مستقلة دون مزاحمة من الوحدات الإعلانية كسب رضاء القراء الذين لا يشترون الصحف في الغالب من أجل الاطلاع على ما بها من إعلانات بل قد يتضايقون من المساحات التي تقتطع لنشر الإعلانات، لاعتقادهم أنها ملك لهم، وعلى الجانب الإخراجي يؤدي هذا الإجراء إلى إتاحة الفرصة أمام المخرجين لتقديم رؤى إخراجية مميزة تقوم على إعطاء الأهمية النسبية للوحدات المتجانسة، كما يمكن هذا الإجراء المخرجين من تطبيق أكبر قدر من أسس التصميم دون صعوبات، وذلك تبعاً لتقارب طرق بناء الوحدات الطباعية المستخدمة في التصاميم الأساس للصفحات، كما يسهم هذه الإجراء من الناحية التسويقية في قدرة الصحف على طبع أي كميات إضافية من الصفحات الإعلانية، لتوزع وحدها في الطرقات وأماكن البيع كنشرات إعلانية، كما يمكن طباعة أي كميات إضافية يتطلبها السوق من صفحات القسم التحريري .

ورغم هذه الإيجابيات النسبية إلا أن نظرية تجاور الوحدات التحريرية والإعلانية هي السائدة انطلاقاً من سعي المعلنين لإقناع القراء بالإطلاع على !علاناتهم عبر اشتراط نشرها بجوار المواد التحريرية التي يقبل القراء على الصحف من أجلها، إضافة إلى سعي الصحف لكسب المعلنين من خلال خدمتهم بتقريب إعلاناتهم لعامة القراء، ولذلك على الصحف أن تحسن تقدير العلاقة بين الوحدات التحريرية والإعلانية من جانبي الكم والإبراز بما يحقق رغبات المعلنين والقراء




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم