أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-7-2016
1110
التاريخ: 5-6-2022
1457
التاريخ: 22-7-2016
1768
التاريخ: 22-7-2016
2744
|
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (أربـع مـن كن فيه و كانـت مـن قرنه إلى قدمه ذنوباً بدلها الله حسنات: الصدق والحياء وحسن الخلق والشكر.
الحـياء: قال العلامة المجلسي (رحمه الله) في البحار ج 68، ص ۳۲۹، الحـياء: ملكـة للـنفس توجـب انقباضـها عـن القبيح وانزجارها عـن خـلاف الآداب خوفاً مـن اللـوم. وقال الراوندي (رحمه الله) في ضوء الشهاب: الحياء انقباض النفس عن القبائح وتركها لذلك يقال: حيي يحيى حياء فهو حيي.
واستحيا فهـو مستحي واستحى فهو مستح.
والحياء إذا نسب إلى الله فالمراد بـه التنزيه، وأنه لا يرضى فيوصف بأنه يستحي منه ويتركه كرماً، وما أكثر ما يمنع الحياء من الفواحش والذنوب (1).
___________________
(1) بحار الانوار: ج68، ص329.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|