أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-07-2015
1034
التاريخ: 27-3-2017
1982
التاريخ: 19-2-2018
1473
التاريخ: 6-12-2018
1464
|
[جاء] في الخرائج عن حكيمة قالت : دخلت على أبي محمد بعد أربعين يوما من ولادة نرجس ، فإذا مولانا صاحب الزمان يمشي في دار فلم أر لغة أفصح من لغته، فتبسم أبو محمد عليه السّلام فقال: "إنا معاشر الأئمة ننشأ في كل يوم كما ينشأ غيرنا في سنة". قالت ثم كنت بعد ذلك أسأل أبا محمد عليه السّلام عنه عليه السّلام ، فقال: "استودعناه الذي استودعت أم موسى ولدها".
وعن محمد بن هارون
الهمداني قال: كان عليّ خمسمائة دينار لصاحب الزمان وضقت بها ذرعا، ثم قلت في
نفسي لي حوانيت اشتريتها بخمسمائة دينار وثلاثين دينارا قد جعلتها للناحية
بخمسمائة دينار، لا واللّه ما نطقت بذلك ولا قلت، فكتب عليه السّلام إلى محمد بن
جعفر اقبض الحوانيت من محمد بن هارون بخمسمائة دينار التي لنا عليه.
وعن الأسترآبادي قال:
صرت إلى العسكري عليه السّلام ومعي ثلاثون دينارا في خرقة منها دينار شامي، فوافيت
الباب واني لقاعد إذ خرج إلي غلام أو جارية الشك مني، قال هات ما معك، قلت ما معي
شيء، فدخل ثم خرج وقال معك ثلاثون دينارا في خرقة خضراء منها دينار شامي وخاتم
كنت نسيته فأوصلته إليه وأخذت الخاتم.
وعن محمد بن شاذان
قال: اجتمع عندي خمسمائة درهم ناقص عشرين فأتممتها من عندي ، و بعثت بها إلى محمد
بن أحمد القمي ولم أكتب كم لي منها، فأنفذ إلي كتابه صلت خمسمائة درهم لك فيها
عشرون درهما.
وفي الإرشاد عن
السياري قال: أوصلت أشياء للمرزباني الحارثي في جملتها سوار ذهب، فقبلت ورد السوار
وأمرت بكسره فكسرته فإذا في وسطه مثاقيل حديد ونحاس وصفر، فأخرجته و أنفذت الذهب
بعد ذلك فقبل.
وعن علي بن محمد قال:
حمل رجل من أهل أبه شيئا يوصله ، ونسي سيفا كان أراد حمله، فلما وصل الشيء كتب
إليه بوصوله وقيل في الكتابة ما خبر السيف الذي أنسيته. والأخبار في ذلك كثيرة
جدا.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|