أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-7-2016
1685
التاريخ: 15-7-2021
6961
التاريخ: 18-2-2022
2082
التاريخ: 2-6-2021
2578
|
إذا أيقن المؤمن بكفاية الله له {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ } [الزمر: 36] وصدق بدفاعه تعالى عنه {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا} [الحج: 38] وسلم نفسه إليه بوعي وصدق وإخلاص فإن ذلك يحقق له مردودات وعطاءات كبير يظهر تأثيرها في سلوكه نذكر منها:
1- يجعل السالك في طريق الله يستهين بمشاكل الحياة وعقبات المسير مهما اشتدت وصعبت، ولا يزيده ذلك إلا عزماً وتصميماً ومضاءاً وصفاءاً نفسياً فلا يتراجع عن مسيره مهما كلفه ذلك.
2- يمنح الإنسان طاقة روحية عالية تبعده عن القلق والاضطراب وتجعله ساكن النفس مطمئن القلب في مختلف الاحوال.
3- يمنح المتوكل عزة وكرامة وترفعاً عن التماس ما عند الناس من معروف وهذا هو منتهى التحرر.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|