أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-3-2022
1390
التاريخ: 31-3-2022
949
التاريخ: 23-3-2022
5455
التاريخ: 19-3-2022
1761
|
1- اختبار مكان التجربة: كثير من التجارب يفضل إجراؤها في المعمل أو في بيئة أخرى تكون تحت تحكم وسيطرة الباحث، بينما توجد تجارب أخرى يفضل إجراؤها في بيئة طبيعية، حيث لا يكون للباحث سيطرة تذكر على الموقف التجريبي.
2 - اختيار التصميم التجريبي: يتوقف نوع التصميم التجريبي على طبيعة الفروض أو التساؤلات البحثية، وأنواع المتغيرات الخاضعة للمعالجة والقياس، ومدى توافر المبحوثين الذين يمكن إجراء التجربة عليهم وكم الموارد المتاحة.
3- وضع تعريفات إجرائية للمتغيرات: في المنهج التجريبي يتم تعريف المتغيرات المستقلة إجرائياً في ضوء المعالجة التجريبية التي تجرى على هذه المتغيرات التابعة فتعرف إجرائيا من خلال بناء المقاييس أو تحديد الفئات التي يلاحظ في ضوئها سلوك المبحوثين.
4 - تحديد كيفية معالجة المتغير المستقل: لمعالجة المتغير المستقل توضع مجموعة من التعليمات، وتصمم مجموعة من الأحداث والمثيرات لتقدم للمبحوثين، وهناك نوعان من المعالجة التجريبية هما المعالجة المباشرة والمعالجة الممسوحة:
5 - اختيار المبحوثين وتوزيعهم على المجموعات التجريبية والضابطة: لتحقيق الصدق الخارجي يجب اختيار المبحوثين المشاركين في التجربة اختياراً عشوائيا من مجتمع الدراسة.
6- إجراء دراسة استطلاعية: إن إجراء دراسة استطلاعية على عينة صغيرة من المبحوثين ستكشف المشكلات التي يمكن أن تواجه الباحثين أثناء التطبيق الفعلي، وتتيح لهم إمكانية التأكد من كفاءة المعالجة التجريبية وأنها تحدث التأثير المطلوب.
7- تحليل النتائج وتفسيرها: يتم في هذه المرحلة جدولة النتائج - وهي الدرجات التي يحصل عليها المبحوثون في المتغير التابع – ثم تخضع هذه البيانات للتحليل الإحصائي، وأخيراً يقوم الباحث بتفسير النتائج، وهي المهمة الأصعب في معظم الدراسات التجريبية.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|