كوكب بلوتو Pluto

ويسمى بلوتون أو فلاطون

بعد أن أخذ بنظر الاعتبار التأثير الاضطرابي لنبتون على أورانوس. بدأ التناقض بين المرصد وموضع أورانوس المكتشف. وقد انخفض إلى 1/60 من الذي كان أما اليوم فإن هذه التناقضات المتبقية قد بدت أصغر من الأخطاء الرصدية الأصلية، والتي هي ؟ بالتأكيد غير حقيقية. أما الآن فإن النتائج العديدة التي عملت في توقيت مع حساب الاستنتاجات المتبقية بواسطة التأثير الجذبي للكوكب التاسع الذي هو وراء نبتون، ومن وراء هؤلاء جالوت Gallot وبيكرينغ W.H. Pickering وبيرسيفال  لويل Percival Lowell فقد قاد حل لويل للمشكلة إلى اكتشاف بلوتو. وقد حسبت العناصر المدارية بواسطة كل من: لويل وجالوت مع العناصر الحقيقية لبلوتو.