1- تلافي أي نقص أو مشكلة قد تحدث يمكن أن يحدث في الأجهزة

2-استغلال إمكانية الأجهزة والمعدات المتوفرة سواء كانت أثناء التصوير أو بعد، إلى ابعد حد لخدمة ما يريد تقديمه.

3 - عدم التنازل عن أي لقطة خطط لها أو قفزت إلى رأسه ولأي سبب کان.

4-خلق الايهام اللازم للتعويض عن تصوير مشاهد صعبة التحقيق أو باهضة التكاليف من خلال هذا الاستغلال يكون نوع الصياغة الفنية ليؤدي بالتالي إلى :

أ- تفسير النفس والتعبير عن الأفكار التي يطرحها من خلاله.

ب- الإقناع

ج- خلق الاندماج والتأثير من خلاله.

د المتابعة

هـ تركيز انتباه المتلقي

كل هذا يتحقق من خلال استخدام المخرج للكاميرا استخدام أمثل لأنها العين التي ترى بها الأشياء وهي القدرة على توصيل أدق المشاعر وتكبير أصغر التفاصيل وبها يتمكن المخرج من التفسير والإيهام وتأثير ذلك التفسير على مشاعر المتلقي يطرق كثيرة منها استغل امكانية الكاميرا في حجم اللقطة أو تتابع اللقطات في السرعة أو البطء أو حركة الكاميرا لتوضيح ما نريد توضيحه وترسيخه وتصديقه على أنه واقع وليس وهم في تصاعد وتنامي في ترتيب متناسق ومنطقي في الشكل يجبر المتلقي التركيز على مضمونه ويجبره على المتابعة الواعية بتحقيق متعة بصرية تحمل معها أكبر قدر من المعلومات في تنوع مستمر في ما ذكرنا من استخدام المخرج للكاميرا بفن وعلم متلازمين.