المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16390 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


فضل اتباع القرآن وعقاب من لم يعمل به  
  
2940   03:13 مساءً   التاريخ: 11-10-2021
المؤلف : محمد علي أسدي نسب
الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.
الجزء والصفحة : ص179- 186.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /

عن طريق أهل السنة :

1- صحيح البخاري : عن أبي سعيد الخدري (رض) أنه قال : سمعت رسول لله (صلى الله عليه واله) يقول : يخرج فيكم قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم ، وصيامكم مع صيامهم ، وعملكم مع عملهم ، ويقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ينظر في النصل فلا يرى شيئاً ، وينظر في القدح فلا يرى شيئاً ، وينظر في الريش فلا يرى شيئاً ، ويتمارى في الفوق .(1)

2- كنز العمال : عن ابن عباس : القرآن كلام الله عز وجل ، فليجل صاحب القرآن ربه عن إتيان محارمه (2)

3- صحيح البخاري : عن أبي موسى ، عن النبي (صلى الله عليه واله) قال : المؤمن الذي يقرأ القرآن ويعمل به كالأترجة طعمها طيب وريحها طيب ، والمؤمن الذي لا يقرأ القرآن ويعمل به كالتمرة طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كالريحانة ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كالحنظلة طعمها مر- أو خبيث - وريحها مر(3)

4- فضائل القرآن : عن رافع أبي سهيل ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : إقرأ القرآن ما نهاك ، فإذا لم ينهك فلست تقرأه ، أو قال : فلا تقرأه(4)

5- كنز العمال : عن إسحاق بن حارثة الأنصاري ، عن أبيه ، عن جده : انفر الشيطان ، انفر الشيطان ، انفر الشيطان يا عمر ، القرآن كله صواب مالم يجعل المغفرة عذاباً والعذاب مغفرة (5)

6- صحيح البخاري : عن علقمة ، قال : كنا بحمص فقرأ ابن مسعود سورة يوسف ، فقال رجل : ما هكذا أنزلت ، قال : قرأت على رسول الله (صلى الله عليه واله) ، فقال : أحسنت ووجد منه ريح الخمر ، فقال : أتجمع أن تكذب بكتاب الله وتشرب الخمر؟ فضربه الحد (6)

7- كنز العمال : عن أبي الدرداء وابن عمر : من قرأ عند أمير كتاب الله لعنه الله بكل حرف قرأ عنده لعنة ، ولعن مستمعه عشر لعنات ، ويحاجه القرآن يوم القيامة فينادي مالك ثبوراً ، فهو ممن يقال له : (لا تدعوا اليوم ثبوراً واحداً وآدعوا ثبوراً كثيراً) الآية (7)

8- فضائل القرآن : عن أنس بن مالك أنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : القرآن شافع مشفع ، وماحل مصدق ، من شفع له القرآن يوم القيامة نجا ، ومن محل به القرآن يوم القيام كبه الله في النار على وجهه (8)

9- فردوس الأخبار : عن النبي (صلى الله عليه واله) : إقرأوا القرآن واتبعوا ما فيه(9)

10- المصنف لابن أبي شيبة : عن محمد بن المنكدر : إقرأوا القرآن واسألوا الله به ، فإنه سيقرأه أقوام يقيمونه إقامة القدح ، يتعجلونه ولا يتأجلونه(10)

11- كنز العمال : عن أبي هريرة : لا يسمع القرآن من رجل أشهى منه ممن يخشى الله عزوجل(11)

12- سنن الترمذي : عن صهيب : ما آمن بالقرآن من استحل محارمهه.(12)

13- كنز العمال : عن أبي هريرة : الغرباء في الدنيا أربعة : قرآن في جوف ظالم ، ومسجد في نادي قوم لا يصلى فيه ، ومصحف في بيت لا يقرأ فيه ، ورجل صالح مع قوم سوء(13)

14- فضائل القرآن : عن عبدالله بن مسعود : ينبغي لقارئ القرآن أن يعرف بليله إذا الناس نائمون ، وبنهاره إذا الناس مفطرون ، وببكائه إذا الناس يضحكون ، وبورعه إذا الناس يخلطون ، وبصمته إذا الناس يخوضون ، وبخشوعه إذا الناس يختالون .(14)

15-  فضائل القرآن : عن الحسن ، قال : قراء القرآن ثلاثة أصناف : فصنف اتخذوه بضاعة يأكلون به ، وصنف أقاموا حروفه وضيعوا حدوده ، واستطالوا به على أهل بلادهم ، واستدروا به الولاة ، كثر هذا الضرب من حملة القرآن ، لا كثرهم الله ، وصنف عمدوا الى دواء القرآن فوضعوه على داء قلوبهم ، فركدوا به في محاربهم ، وخنوا به في برانسهم. واستشعروا الخوف ، وارتدوا الحزن ، فأولئك الذين يسقي الله بهم الغيث. وينصرهم على الأعداء ، والله لهذا الضرب في حملة القرآن أعز من الكبريت الأحمر (15)

عن طريق الإمامية :

16- منية المريد : عن أبي عبدالرحمان السلمي ، قال : حدثنا من كان يقرئنا من الصحابة : إنهم كانوا يأخذون من رسول الله (صلى الله عليه واله) عشر آيات ، فلا يأخذون في العشر الأخرى حتى يعلموا ما في هذه من العلم والعمل(16)

17- جامع الأخبار : عن مكحول ، قال : جاء أبو ذر الى النبي (صلى الله عليه واله) ، فقال : يا رسول الله ، إني أخاف أن أتعلم القرآن ولا أعمل به ، فقال رسول الله (صلى الله عليه واله) : لا يعذب الله قلباً أسكنه القرآن(17)

18- المستدرك : عن أبي موسى ، قال : قال رسول (صلى الله عليه واله) : تعلموا القرآن واقرؤوه ، واعلموا أنه كائن لكم ذكراً وذخراً ، وكائن عليكم وزراً ، فاتبعوا القرآن ولايتبعنكم ، فإنه من تبع القرآن تهجم به على رياض الجنة ، ومن تبعه القرآن زج في قفاه حتى يقذفه في جهنم (18)

19- الكافي : عن يعقوب الأحمر ، قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) : جعلت فداك ، إني كنت قرأت القرآن ففلت مني ، فادع الله عزوجل أن يعلمنيه ، قال : فكأنه فزع لذلك فقال : علمك الله هو وإيانا جميعاً ، قال : ونحن نحو من عشرة ، ثم قال : السورة تكون مع الرجل قد قرأها ثم تركها ، فتأتيه يوم القيامة في أحسن صورة وتسلم عليه ، فيقول : من أنت؟ فتقول : أنا سورة كذا وكذا ، فلو أنك تمسكت بي وأخذت بي لأنزلتك هذه الدرجة ، فعليكم بالقران. ثم قال : إن من الناس من يقرا القران ليقال : فلان قارئ ، ومنهم من يقرأ القرآن ليطلب به الدنيا ، ولا خير في ذلك ، ومنهم من يقرأ القرآن لينتفع به في صلاته وليله ونهاره(19)

20- أمالي الصدوق : عن اسماعيل بن أبي زياد الشعيري ، عن جعفر بن محمد. عن أبيه ، عن آبائه (عليه السلام) ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : صنفان من أمتي ، إذا صلحا صلحت أمتي ، وإذا فسدا فسدت أمتي : الأمراء والقراء(20)

21- الخصال : عن سليم بن قيس الهلالي ، قال : سمعت أمير المؤمنين علياً (عليه السلام) يقول : احذروا على دينكم ثلاثة : رجلاً قرأ القرآن حتى إذا رأيت عليه بهجته اخترط سيفه على جاره ورماه بالشرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، أتهما أولى بالشرك؟ قال : الرامي ، ورجلاً استخفته الأحاديث ، كلما أحدت أحدوثة كذب مدها بأطول منها ، ورجلاً آتاه الله عز وجل سلطانا ، فزعم أن طاعته طاعة الله ومعصيته معصية الله ، وكذب؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، لاينبغي للمخلوق أن يكون حبه لمعصية الله ، فلا طاعة في معصيته ، ولا طاعة لمن عصى الله ، إنما الطاعة لله ولرسوله ولولاء الأمر ، وأنما أمر الله عزوجل بطاعة الرسول لأنه معصوم مطهر لايأمر بمعصيته ، وأنما أمر بطاعة أولي الأمر لأنهم معصومون مطهرون لايأمرون بمعصيته(21)

22- الخصال : عن هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال : القراء ثلاثة : قارئ قرأ القرآن ليستدر به الملوك ويستطيل به على الناس ، فذاك من أهل النار ، وقارئ قرأ القرآن فحفظ حروفه وضيع حدوده ، فذاك من أهل النار ، وقارئ قرأ القرآن فاستتر به تحت برنسه ، فهو يعمل بمحكمه ويؤمن بمتشابهه ، ويقيم فرائضه ، ويحل حلاله ويحرم حرامه ، فهذا ممن ينقذه الله من مضلات الفتن ، وهو من أهل الجنة ، ويشفع في من شاء(22)

23- الاختصاص : عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) : أن أباه (عليه السلام) كان يقول : من دخل على إمام جائر فقرأ عليه القرآن. يريد بذلك عرضاً من عرض الدنيا ، لعن القارئ بكل حرف عشر لعنات ، ولعن المستمع بكل حرف لعنة (23)

24- المستدرك : عن النبي (صلى الله عليه واله) قال : كم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه(24)

25- المستدرك : عن النبي (صلى الله عليه واله) : رب تال للقرآن والقرآن يلعنه(25)

26- جامع الأخبار : قال (صلى الله عليه واله ) لأهل الشام : والله الذي بعثني بالحق ، من كان في قلبه آية من القرآن ، ثم صب عليه الخمر ، يأتي كل حرف يوم القيامة فيخاصمه بين يدي الله عزوجل ، ومن كان له القرآن خصماً كان الله له خصماً ، ومن كان الله له خصماً كان هو في النار(26)

27- جامع الأخبار : عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله (صلى الله عيله واله) : إن في جهنم لوادياً يستغيث منه أهل النار كل يوم سبعين ألف مرة ، وفي ذلك الوادي بيت من نار ، وفي ذلك البيت جب من نار ، وفي ذلك الجب تابوت من نار ، وفي ذلك التابوت حية لها ألف رأس ، في كل رأس ألف فم ، فيكل فم عشرة آلاف ناب ، وكل ناب ألف ذراع. قال أنس : قلت : يا رسول الله ، لمن يكون هذا العذاب؟ قال : لشارب الخمر من حملة القرآن(27)

28- ثواب الأعمال : عن أبي هريرة وعبدالله بن عباس ، عن رسول الله (صلى الله عليه واله) في خطبة خطبها بالمدينة قال : ومن تعلم القرآن فلم يعمل به ، وآثر عليه حب الدنيا وزينتها ، استوجب سخط الله تعالى ، وكان في الدرجة مع اليهود والنصارى الذين ينبذون كتاب الله وراء ظهورهم (الى أن قال : ) من قرأ القرآن يريد به السمعة والتماس شيء ، لقي الله عزوجل يوم القيامة ووجهه عظم ليس عليه لحم ، وزج القرآن في قفاه حتى يدخله النار ، وبهوى فيها مع من يهوى ، ومن قرأ القرآن ولم يعمل به حشره الله يوم القيامة أعمى ، فيقول : (رب ، لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً؟ قال : كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، فيؤمر به الى النار (الى أن قال : ) ومن تعلم القرآن ابتغاء وجه الله وتفقهاً في الدين ، كان له من الثواب مثل جميع ما يعطى الملائكة والأنبياء والمرسلون ، ومن تعلم القرآن يريد به رياء وسمعة ليماري به السفهاء ويباهي به العلماء ، ويطلب به الدنيا ، بدد الله عزوجل عظامه يوم القيامة ، ولم يكن في النار أشد عذاباً منه ، وليس نوع من أنواع العذاب إلا ويعذب به من شدة غضب الله عليه وسخطه ، ومن تعلم القرآن وتواضع في العلم ، وعلم عباد الله ، وهو يريد ما عند الله ، لم يكن في الجنة أحد أعظم ثواباً منه ، ولا أعظم منزلة منه ، ولم يكن في الجنة منزل ولا درجة رفيعة ولا نفيسة إلا كان له فيه أوفر النصيب وأشرف المنازل .(28)

29- الخصال : عن السكوني ، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي (عليهم السلام) ، عن النبي (صلى الله عليه واله) قال : تكلم النار يوم القيامة ثلاثة : أميراً وقارئاً وذا ثروة من المال ، فتقول للأمير : يا من وهب الله سلطاناً فلم يعدل ، فتزدرده كما يزدرد الطير حب السمسم ، وتقول للقارئ : يا من تزين للناس وبارز الله بالمعاصي ، فتزدرده ، وتقول للغني : يا من وهب الله له دنيا كثيرة واسعة فيضاً ، وسأله الفقير اليسير قرضاً فأبى لا بخلاً ، فتزد رده(29)

30- الخصال : عن النبي (صلى الله عليه واله) في وصيته لعلي (عليه السلام) : يا علي ، إن في جهنم رحى تطحن (خمساً) ، أفلا تسألوني ما طحنها؟ فقيل له : فما طحنها يا أمير المؤمنين؟ قال : العلماء الفجرة ، والقراء الفسقة ، والجبابرة الظلمة ، والوزراء الخونة ، والعرفاء الكذبة.

وإن في النار لمدينة يقال لها : الحصينة ، أفلا تسألوني ما فيها؟ فقيل : وما فيها يا أمير المؤمنين؟ فقال : فيها أيدي الناكثين .(30)

31- الفقيه : في حديث مناهي النبي (صلى الله عليه واله) ، قال (صلى الله عليه واله) من قرأ القرآن ، ثم شرب عليه حراماً ، أو آثر عليه حب الدنيا وزينتها ، استوجب عليه سخط الله ، إلا أن يتوب ، ألا وإنه إن مات على غير توبة حاجه القرآن يوم القيامة ، فلا يزايله إلا مدحوضاً(31)

32- وسائل الشيعة : عن النبي (صلى الله عليه واله) قال : إن في جهنم وادياً يستغيث أهل النار كل يوم سبعين ألف مرة منه (الى أن قال : ) فقيل له : لمن يكون هذا العذاب؟ قال : لشارب الخمر من أهل القرآن ، وتارك الصلاة(32)

33- كنز الفوائد : عن رسول الله (صلى الله عليه واله) قال : ما آمن بالقرآن من استحل محارمه (33)

34- أمالي الصدوق : عن الباقر(عليه السلام) : قراء القرآن ثلاثة : رجل قرأ القرآن فاتخذه بضاعة واستجر به الملوك ، واستطال به على الناس ، ورجل قرأ القرآن فحفظ حروفه ، وضيع حدوده ، ورجل قرأ القرآن ووضع دواء القرآن على داء قلبهه.(34)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1- صحيح البخاري 603 : 2 حديث 1484.

2- كنز العمال 551 : 1حديث2470وعزاه الى ابي نعيم.

2 . صحيح البخاري 603 : 2 حديث 1485.

3. فضائل القرآن لابن سلام : 63.

4.كنز العمال 618 : 1 حديث 2856 وعزاه إلى البغوي.

5 . صحيح البخاري 2 : 587 حديث 1426.

6.كنزالعمال 546 : 1 حديث 2445وعزاه الى الديلمي.

8- فضائل القران لابن سلام : 35.

9- فردوس الأخبار 1 : 66 حديث 311.

10-  المصنف لابن أبي شيبة 7 : 164 حديث 6.

11- كنز العمال 1 : .11 حديث 2802 ، وعزاه الى ابن المبارك وأي نصر السجزي.

12- سنن الترمذي 5 : 165حديث 2918.

13- كنزالعمال616 : 1حديث 2845وعزاه الى الفريابي.

14- فضائل القرآن لابن سلام : 5.

15- فضال القرآن لابن سلام : 60.

16- منية المريد : 10.

17- جامع الأخبار : 130 ، عنه المستدرك 4 : 233حديث 6.

18-  مستدرك وسائل الشيعة 254 : 4 حديث 16 وعزاه إلى ابن أبي جمهور في درر اللئالي.

19-  أصول الكافي 72 .6 حديث1

20- أمالي الصدوق : 299.

21- الخصال : 111 .

22- الخصال.  142 ، عنه الوسانل ، : 849 .

23-  الاختصاص : 262.

24- مستدرك وسائل الشيعة 4 : 250 حديث 7 وعزاه إلى الشهيد الثاني في أسرار الصلاة.

25- المصدر السابق : 249 حديث وعزاه الى جامع الأخبار.

26- جامع الأخبار : 422.

27- المصدر السابق.

28- ثواب الأعمال وعقاب الأعمال : 332.

29- ألخصال : 111.

30 المصدر السابق : 296.

31- من لايحظره الفقيه 4 : 6.

32- وسائل الشيعة 6 : 184 حديث 9 وعزاه الى مجموعة ورّام.

33- كنز الفوائد : 163.

34- أمالي الصدوق : 179.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة