أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-06-2015
2441
التاريخ: 2-9-2016
2385
التاريخ: 27-04-2015
1780
التاريخ: 12-06-2015
1271
|
قال تعالى : {ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ (56) وَظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ الْغَمامَ وَأَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ
الْمَنَّ والسَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وما ظَلَمُونا
وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} [البقرة : 56، 57] .
{ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ} كل
الخطاب باعتبار أحوال السلف {لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ} اي لغاية ان تشكروا اللّه على الاحياء بعد الموت {وَظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ الْغَمامَ} الظاهر من
الامتنان بالتظليل انه غير السحاب الذي للمطر {وَأَنْزَلْنا
عَلَيْكُمُ الْمَنَ} ويسمى بذلك أيضا في التوراة العبرانية
الدارجة او يسمى مان بفتحة مشالة إلى الألف. وقال بعض المفسرين انه الترنجبين وليس
له مستند يعوّل عليه {وَالسَّلْوى} وتسمى
في التوراة العبرانية ايضا سلو. او سلاو. وفي السبعينية تقرأ سليو وفي كتب اللغة
انه طائر او نحو الحمامة {كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ
ما رَزَقْناكُمْ} حكاية لخطاب القدماء في عصر موسى {وَما ظَلَمُونا} بما صدر منهم من المعاصي
وكفران النعم وعبادة العجل وقولهم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى اللّه جهرة فإن
اللّه غني عن طاعتهم ولا تضره معصيتهم. بل هم الذين تنفعهم الطاعة وتضرهم المعصية {وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} بمعاصيهم.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|