المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16371 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة زهر  
  
7530   02:09 صباحاً   التاريخ: 4-06-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القرآن الكريم
الجزء والصفحة : ج4 ، ص376-377
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-10-2014 2126
التاريخ: 4-06-2015 3198
التاريخ: 1/10/2022 1158
التاريخ: 15-11-2015 2120

مصبا- زهرة مثال غرفة : هو زهرة بن كلاب وزهر النبات : نوره ، الواحدة زهرة ، وقد تفتح الهاء ، قالوا ولا يسمّى زهرا حتّى يتفتّح . وأزهر النبت : أخرج زهره . وزهر يزهر بفتحتين لغة‌

وزهرة الدنيا مثل تمرة : متاعها وزينتها . وزهر الشي‌ء يزهر : صفا لونه وأضاء . وزهر الرجل من باب تعب : ابيضّ وجهه ، فهو أزهر ، ومصغّره زهير بحذف الألف على غير قياس ، والأنثى زهراء .

مقا- زهر : أصل واحد يدلّ حسن وضياء وصفاء . من ذلك الزهرة : النجم ، ومنه الزهر وهو نور كلّ نبات ، يقال أزهر النبات .

وكان بعضهم يقول : النور : الأبيض ، والزهر : الأصفر . وزهرة الدنيا حسنها . والأزهر : القمر . ويقال زهرت النار : أضاءت .

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو تلألؤ تكمّل في شي‌ء ، وهو أعمّ من أن يكون مادّيّا أو معنويّا ، والتلألؤ في كلّ شي‌ء بحسبه وبحسب ما يتلألؤ ، كتلألؤ حسن في شي‌ء ، وصفاء فيه ، وضياء ونور فيه ، ولون ، وزينة ، وتجلّى جمال وبهجة ، وطلوع طراوة وغضارة .

فالأصل الواحد في جميع هذه الموارد محفوظ .

{وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [طه : 131] أزواجا : منصوب على انّه مفعول به ، والزوج بمعنى النظير والمقابل وجمعه أزواج ، والمراد أصناف مزدوجة وعدّة مترادفة . والزهرة : منصوب على أنّه حال من الضمير في- به ، اي متّعنا به حالكونه زهرة من الحياة ، وهذا كما قال : والحال إن عرّف لفظا فاعتقد تنكيره معنى كوحدك اجتهد .

أو أنّه منصوب على أنّه تمييز من الضمير ، كما في- طبت النفس يا قيس عن عمرو ، ويكون اشارة الى أنّ التمتّع انّما يتحقّق من زهرة الحياة الدنيا فقط ، وليس له حقيقة ، فانّ الزهرة تظاهر وتجلّى (نمود) وليس له وجود (بود) .

وهذا كما في قوله تعالى- {وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [الكهف : 28] .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية