أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-10-2021
2179
التاريخ: 9-4-2019
1795
التاريخ: 25-2-2019
1863
التاريخ: 4-2-2022
1310
|
{لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ * لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفعوا من شيء فإن الله به عليم * {كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَمَنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [آل عمران: 92 - 95]
بعد أن ذكر سبحانه وتعالى جملة من أحوال الكافرين ، وبين الميثاق الذي أخذ منهم ، وحاجهم في ما ادعوه من الإيمان ، ثم سرد أقسام الكافرين ، وبين أن قسماً منهم تقبل توبتهم إذا كانوا في مقام الإصلاح وأتوا بالعمل الصالح.
يذكر عز وجل في المقام أن الإيمان لا بد وأن يقترن بالعمل بالأحكام الإلهية التي أنزلها الله تعالى على رسله ، وأن الميزان الصحيح هو متابعة ملة إبراهيم ونبذ الشرك والكفر والعناد، وأن من أهم مظاهر الإيمان والعمل الصالح هو الإنفاق في سبيل الله تعالى ، بل أن البر هو الثمرة الظاهرة للإيمان ، فلا بد أن يقترن ذكره ، لأن البر يكشف عن محبة الله تعالى والزهد في حطام الدنيا والرغبة إلى ثوابه عز وجل ورضائه ، فمن آثر شهوة المال وجمعه كان ممن آثر حب الدنيا على محبة الله تعالى ؛ فالإنفاق في سبيل الله تعالى هو الميزان الفارق بين الإيمان الحقيقي والادعائي.
ثم بين بعض مفتريات اليهود على الله تعالى ، وفند مزاعمهم ووبخهم على التعدي في أحكام الله والشرك به ، وأوعدهم العذاب.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
|
|
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
|
|
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف
|