أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-6-2021
![]()
التاريخ: 15-12-2020
![]()
التاريخ: 20-2-2019
![]()
التاريخ: 26-9-2020
![]() |
قال (عليه السلام) : تغر وتضر وتمر ، ان الله لم يرضها ثوابا لأوليائه ، ولا عقابا لأعدائه ، وان أهل الدنيا كركب بينا هم حلوا إذ صاح بهم سائقهم فارتحلوا.
الدعوة إلى التعرف على الدنيا من خلال خصائصها ، بما يُعرّف المخدوع بها حقيقتها فيحذرها ، فإنها :
أ- تغر ، حيث تورط الغافل في الوقوع في الخطر وتستجهله بالإقدام على مالا تعلم عاقبته.
ب- وتضر، ويكفي في ذلك ما يصيب الإنسان نتيجة توريطها له في المجهول.
ت- وتمر، فلا بقاء ولا دوام الحال فيها ، لأي احد مهما كان ، مما يتطلب الحذر منها ، والدليل الواضح على عدم اهميتها ، هو انها محطة انتقالية ، فلا جزاء فيها ، بل ذلك في الدار الاخرى ، الامر الذي يشهد على حجم موقعها ، ومدى اهميتها ، فهي ميدان الاختبار ، ولا تصلح لإعلان النتائج فيها ، وكيف يتوقع فيها غير ذلك ، مع ان المقيم فيها لا يعلم متى انتقاله عنها ؟!
بل ينتظر ساعة الرحيل، مع انه يجهلها ، مما ينبئ عن كونها مؤقتة تماما ، فكيف يتصرف البعض فيها وكأنه مقيم دائم ؟!.
|
|
كيف تؤثر تبعات التغير المناخي على صحتنا النفسية؟
|
|
|
|
|
الهجرة المناخية .. أرقام صادمة ورهان على "فرصة" COP28 l قبل 22 ساعة سكاي نيوز عربية - أبوظبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل توقع مذكرة تفاهم مع جامعة بغداد حول التعاون الأكاديمي والبحثي
|
|
شعبة السادة الخدم تعقد مجلس عزائها السنوي بذكرى شهادة الزهراء (عليها السلام)
|
|
قسم الشؤون الفكرية يبحث سبل التعاون مع وزارة التعليم العالي
|
|
المجمع العلمي ينظم ندوةً قرآنية بعنوان (أسرار الشخصية الناجحة) في بابل
|