أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-06
470
التاريخ: 1-12-2014
3099
التاريخ: 17-10-2014
3183
التاريخ: 28-11-2021
2366
|
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام أنه قال : «من أكثر من قراءة سورة الرعد لم يصبه اللّه بصاعقة أبدا ، ولو كان ناصبيا ، وإذا كان مؤمنا أدخله الجنة بغير حساب ، ويشفع في من يعرفه من أهل بيته وإخوانه» «1».
وعنه عليه السّلام أيضا أنه قال : «من أكثر قراءة سورة الرعد لم تصبه صاعقة أبدا ، وإن كان ناصبيا ، فإنه لا يكون أشرّ من الناصب ، وإن كان مؤمنا أدخله اللّه الجنة بغير حساب ، ويشفع في جميع من يعرف من أهل بيته وإخوانه من المؤمنين» «2».
ومن خواص القرآن : روي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال : «من قرأ هذه السورة كان له من الأجر عشر حسنات بوزن كل سحاب مضى ، وكل سحاب يكون ويبعث يوم القيامة من الموفين بعهد اللّه ، ومن كتبها وعلّقها في ليلة مظلمة بعد صلاة العشاء الآخرة على ضوء نار ، وجعلها من ساعته على باب سلطان جائر وظالم ، هلك وزال ملكه» «3».
وعن الصادق عليه السّلام «من كتبها في ليلة مظلمة بعد صلاة العتمة ، وجعلها من ساعته على باب السلطان الجائر الظالم ، قام عليه عسكره ورعيته ، فلا يسمع كلامه ، ويقصر عمره وقوله ، ويضيق صدره ، وإن جعلت على باب ظالم أو كافر أو زنديق ، فهي تهلكه بإذن اللّه تعالى» «4». وعن علي عليه السّلام : يقرأ من به الثالول فليقرأ عليها هذه الآيات سبعا في أوائل الشهر {وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ } [إبراهيم : 26] الآية {الْجِبَالُ بَسًّا (5) فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثًّا} [الواقعة : 5 ، 6] «5».
___________________
(1) ثواب الأعمال ، ص 135.
(2) تفسير العياشي ، ج 2 ، ص 217.
(3) تفسير البرهان ، ج 4 ، ص 241.
(4) تفسير البرهان ج 4 ص 241.
(5) مصباح الكفعمي ، ص 606.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|