التقدم الكبير في المجال التكنولوجي والمعلوماتي من خلال تطور الاتصالات وظهور الانترنت ووسائل الإعلام الحديثة.

- زيادة التحالفات والتكتلات الإقليمية والدولية.

- ظهور منظمات دولية مثل المنظمة العالمية التجارية.

- التحالفات الاستراتيجيات للشركات العملاقة العالمية .

- ظهور معايير الجودة العالمية.

- تزايد حركة التجارة والاستثمارات الأجنبية.

- وجود مشاكل جديدة كالتلوث البيئي وغسيل الأموال والبطالة.

- انتشار المخدرات والتي تتطلب تعاونا دوليا لمكافحتها.

- تركز الثروة في أيدي عدد قليل من الدول.

أما العولمة الإعلامية هو سلطة تكنولوجيا ذات منظومات معقدة لا تلتزم بالحدود الوطنية للدول وإنما تطرح حدودا فضائية غير مرئية ترسمها شبكات اتصالية معلوماتية، على أسس سياسية واقتصادية وفكرية لتقيم عالما من دون دولة أو أمة أو وطن.

إن عولمة الإعلام سمة رئيسية من سمات العصر المتسم بالعولمة ، وهي امتداد او توسع في مناطق جغرافية مع تقديم مضمون متشابه وذلك كنوع من التوسع الثقافي نتيجة ذلك التطور لوسائل الإعلام والاتصال، التي جعلت بالإمكان فصل المكان عن الهوية، والقفز فوق الحدود الثقافية والسياسية، والتقليل من مشاعر الانتماء الى مكان محدود.