أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-08-2015
![]()
التاريخ: 22-04-2015
![]()
التاريخ: 5-10-2014
![]()
التاريخ: 13-02-2015
![]() |
لا يخفي على أحد أنّ نفوس العالم آخذة بالازدياد، وأنّ بعض الأراضي قد فقدت صلاحيتها للزراعة بسبب سوء الإدارة.
وكل عام تحدث مجاعات في أماكن متعددة من العالم نتيجة التخطيط غير المدروس، أو بسبب الاستثمار الاستعماري المتعمد والمقصود، الذي يهدف إلى ربط إقتصاد البلدان الفقيرة والنامية بالعجلة الاستعمارية، لكي تسهل السيطرة عليها واستعبادها اقتصاديا وسياسيا.
وهذا ما جعل من إطروحة الانفجار السكاني أداة تهديد استعمارية تشهر في وجوه الناس البسطاء والدول الفقيرة، كلما أراد الاستعمار أن يحقق له هدفا يضمن الربح المادي الكثير.
ومما لا شك فيه أنّ هذه الورقة الرابحة التي يستعملها الاستعمار، ويهدد بها في أكثر المناسبات عبر وسائل إعلامه الخبيثة، لاقت القبول لدى الكثير من الناس والدول، وجعلتهم يتطلعون إلى المستقبل بتشاؤم وقلق، وكأنّ المجاعة قادمة لا محالة، وأنّ البشرية ستمر بفترة مظلمة تطغى فيها المجاعة على كل شيء.
ولكن لو فكر الناس بإيمان وواقعية ، لأدركوا أن الخالق العظيم قد ضمن للناس الحياة الكريمة، التي توفر لهم كل مستلزمات الرفاه الاقتصادي والعيش الكريم، تحت ظل الاقتصاد الاسلامي السليم. حيث لا يخفى على أحد أنّ المليارات المكدسة من الأموال وملايين الأطنان من الذهب المخزون، لو احسن استعماله بصورة إسلامية صحيحة، بدلا من صرفه على تطوير السلاح القتّال، لما بقي إنسان جائع على وجه الأرض.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|