أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-8-2022
932
التاريخ: 9-1-2022
1597
التاريخ: 29-7-2022
935
التاريخ: 20-12-2020
1827
|
منذ أن عرفت البشرية الحروب، كان هدف تجريد الخصم من الروح المعنوية وإرادة القتال ماثلا في كل صراع ، كما أنه اعتبر اقصر طريق لإيقاع الهزيمة به وفرض الإرادة عليه. وهذا ما نسميه في عصرنا الحاضر باسم (الحروب النفسية)، حيث كان تأثيرها في الحربين العالميتين تأثيراً كبيرا الى حد أنه كانت تقرر مصير بعض المعارك.
وتعد الحرب النفسية اليوم من الأركان الأساسية للعمل السياسي والعسكري في جميع الدول المتقدمة، وتعود سعة انتشارها في الواقع إلى التقدم الكبير الذي أحرزته العلوم النفسية، الاجتماعية، والسياسية في معرفة العوامل التي تؤثر على السلوك الإنساني سواء أكان الإنسان وحده أو منتظماً ضمن جماعة. واتخذت الحرب النفسية من وسائل الأعلام وتطورها، ووجود الفضائيات وانتشارها حاضنات جيدة، وبيئات مناسبة لإدامة زخم هجوهما وزعزعة الوضع النفسي للمجتمع.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
|
|
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
|
|
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
|
|
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
|