المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2653 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الوحدات الصوتية والصور الصوتية  
  
5073   12:43 مساءً   التاريخ: 25-11-2018
المؤلف : جون ليونز
الكتاب أو المصدر : اللغة وعلم اللغة
الجزء والصفحة : ص118- 124
القسم : علوم اللغة العربية / علم اللغة / مستويات علم اللغة / المستوى الصوتي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-11-2018 7670
التاريخ: 27-11-2018 1739
التاريخ: 24-11-2018 921
التاريخ: 25-11-2018 10592

 

الوحدات الصوتية والصور الصوتية
من الآن ستكون عنايتنا بعلم الأصوات "دراسة الوسيلة المنطوقة" بقدر ما يتصل بالتحليل الفونولوجي للنظم اللغوية فحسب، وتوجد نظريات عديدة في الفونولوجيا، وتتمايز هذه النظريات بين فونيمية وغير فونيمية تبعا لما إذا كانت هذه النظريات الفونولوجية تجعل من الفونيمات "الوحدات الصوتية" العناصر الأساسية للتحليل أم لا ومن النظريات الصوتية الفونولوجية ما يعرف باسم "علم الفونيمات الأمريكي الكلاسيكي"، ومع أن هذه النظرية قد تخلى عنها معظم اللغويين فهي ذات أهمية جديرة بالاعتبار في فهم تطور معظم النظريات الحديثة، وفضلا عن ذلك فإن لهذه النظرية فوائد تربوية نظرا لسهولة تصورها وبساطتها إذا ما قورنت بنظريات أخرى كثيرة، لذا سنكرث هذا القسم لإيضاح الأفكار الأساسية لعلم الفونيمات الأمريكي الكلاسيكي، وقد استفيض في هذه الأفكار في الفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية، وسنركز على هذه الأفكار والمصطلحات التي سوف نستخدمها فيما بعد وسنتجنب المزيد من التفصيل.
وتحدد الفونيمات في إطار النظرية التي نتناولها هنا بواسطة معيارين: أولهما التماثل الصوتي، وثانيهما التوزيع "ويتبع المعيار المهيمن الذي نجد تطبيقاته في كل نظريات الفونولوجيا ألا وهو التقابل الوظيفي: انظر ما يلي"، وقد رأينا في القسم السابق أن التماثل الصوتي حالة تقريبية متعددة الأبعاد، ويتبع ذلك أن صوتا كلاميا معينا قد يماثل صوتا كلاميا ثانيا في بعد واحد أو أكثر بينما يختلف عنه ويماثل غيره في بعد واحد أو أكثر، والنتيجة العملية لهذه الحقيقة -بقدر ما يلقى التحليل الفونيمي من اهتمام- أن المحلل يواجه عادة بحلول بديلة عندما يأتي مشكلة تحديد الأصوات الكلامية التي تشكل معا

ص118

 

تنوعات أو -بتعبير أكثر تقنية- صورا صوتية للفونيم الواحد، وفي هذه النقطة يمكن أن يطبق معايير متكاملة متنوعة "سوف نهملها" ويمكن أن يبقى مع ذلك مجال للاختلاف حول عدد الفونيمات الموجودة في لغة معينة وصورها الصوتية الموجودة في سياقاتها المختلفة حتى عندما يتوسل بهذه المعايير المتكاملة وعلى الرغم من الانطباع الأول المأخوذ من مقررات أساسية كثيرة فهناك شك ضئيل في أن تفشل النظرية الأمريكية الكلاسيكية في إيجاد تحليل فونولوجي متميز ومقبول على المستوى العالمي لكثير من اللغات.
ونتحول الآن إلى فكرة التوزيع، وهذه الفكرة -كما سنرى خلال هذا الكتاب- لا تتصل بالفونولوجيا فحسب لكنها تتصل أيضا بالنحو والدلالة، وتوزيع كيان ما -باختصار- مجموعة السياقات التي يذكر فيها خلال جمل لغة ما، ومصطلح كيان يؤخذ بمعناه العام قدر الإمكان، وبقدر ما يلقى القسم الحالي من اهتمام يظل مشتملا على الأصوات الكلامية والملامح الصوتية من ناحية والفونيمات من ناحية أخرى، ومفهوم التوزيع يفترض سلفا مفهوم صحة التركيب "انظر 2 - 6" ويعني ذلك -بقدر ما تلقى الفونولوجيا من اهتمام- أن ما يجب أن نتعامل معه ليس ببساطة صيغ نظام لغوي موجودة بالفعل ولكن مجموعة من الصيغ صحيحة التركيب على المستويين الفونولوجي والصوتي، وفي كل اللغات الطبيعية صيغ موجودة بالفعل مستخدمة استخداما شائعا إلى حد ما "مستعارة بصورة متكررة من لغات أخرى" لا تتطابق مع الأنماط الفونولوجية الأعم، وهناك كثير من الصيغ التي لا وجود لها يدرك المتكلمون أنها صيغ كامنة -بالمعنى المناسب- في لغتهم أي إنها تطابق الأنماط العامة، ولنأخذ مثالا كلاسيكيا حاضرا إذ إن [brik] صيغة كلمة موجودة بالفعل وموجودة بالقوة "بالكتابة الصوتية العريضة" لاحظ أن [briek، [blik صيغة موجودة بالقوة وليست موجودة بالفعل، وأن

ص119

 

[baik*] من الناحية الأخرى ليست صيغة كلمة فهو موجودة بالفعل فحسب في اللغة الإنجليزية بل هي صيغة البنية من الناحية الفونولوجية "ومن ثم كانت العلامة النجمية"، وتوجد صيغ صحيحة البنية في اللغة الإنجليزية تبدأ بـ [bn]؛(1).
وإلى المدى الذي تكون فيه اللغات نظما محكومة بقانون فإن كل كيان لغوي يخضع للقوانين في نظام لغوي ما له توزيع مميز، ويكون لكيانين أو أكثر توزيع واحد إذا -وإذا فقط- ذكرا في المحيط نفسه أي: إذا أمكن استبدال الواحد منهما بالآخر "أي: إذا كانا يتصفان بإمكانية الاستبدال الداخلي" في كل السياقات "الخاضعة لشرط صحة البنية"، والكيانات التي يمكن استبدالها في بعض السياقات وليس جميعها تتداخل في التوزيع، والهوية التوزيعية يمكن لذلك أن تعد حالة محدودة من التداخل التوزيعي، وإذا كان "البعض" يلزم أن يندرج تحت "الكل" فإنها تعرف بحيث تقع في إطار تعريف التداخل، ولنعرفها من الآن فصاعدا كالآتي: الكيانات التي لا يمكن استبدالها في أي سياق تقع في إطار التوزيع التكاملي.
ونستطيع الآن تطبيق هذه الأفكار على قضية تعريف الوحدات الصوتية وصورها الصوتية، وبادئ ذي بدء يجب أن نذكر أن أي صوتين لا يمكن أن يكونا في وضع تقابل وظيفي ما لم يتداخلا في التوزيع: على الأخص الأصوات الكلامية التي لا تتداخل في التوزيع لا يمكن أن يكون لها وظيفة التمييز بين صيغة وأخرى، فعلى سبيل المثال هناك أصوات [L] عديدة ومختلفة من

ص120

 

الناحية الصوتية في النطق النموذجي "RP" للغة الإنجليزية، ومعظم هذه الأصوات تنقسم إلى مجموعتين يشار إليهما بصورة انطباعية بالمرققة، والمفخمة "وقد يكون لأفراد هاتين المجموعتين موضع أساسي واحد في النطق لكنها تختلف فيما إذا كان الجزء الرئيسي من اللسان متجها إلى مقدم الفم أو مؤخرته" ولا تذكران في موضع واحد في صيغ الكلمات: فأصوات [L] المرققة تقع قبل الحركات الأمامية داخل صيغ الكلمات، وأصوات [L] المفخمة تقع في بقية المواضع، واستبدال صوت [L] المرقق بالصوت المفخم المعتاد لنقل في feel لا يستطيع أن يغيرها إلى صيغة أخرى "على الرغم من أن ذلك قد يعمل على أن تبدو فيما يتصل بهذا الشأن أيرلندية أو فرنسية" وبالمثل فإن استبدال [L] المفخمة بـ [L] المرققة المعتادة لنقل في leaf لا يمكن أن تغيرها إلى صيغة كلمة أخرى موجودة بالفعل أو بالقوة، وعموما فما دامت كل أصوت [L] سواء منها المفخم والمرقق تقع في توزيع تكاملي فلا يمكن أن تكون في تقابل وظيفي فهي تناسب الشروط المذكورة التي تحدد الوحدة الصوتية وتحدد التماثل الصوتي والتوزيع التكاملي لها وتخصص على وجه العموم للوحدة الصوتية المفردة كما تخصص لصورها الصوتية أي ما يميزها من الناحية الصوتية, وما يميز أشكالها المختلفة تبعا للموضع، وهو ما يعد جوهر العناصر الفونولوجية التي يجب أن تكون في تقابل وظيفي في مكان ما على الأقل في النظام اللغوي.
والصور الصوتية دون الوحدة الصوتية ومع هذا فلها توزيع محكوم بقانون أي: إنها تتعلق في هذا الشأن بالنظام اللغوي بسبب ظهورها في الوسيلة الصوتية لكنها ليست عناصر في النظام اللغوي، وعناصر نظام لغوي ما "تبعا للنظريات الفونيمية في الفونولوجيا" هي وحداتها الصوتية "الفونيمات"، والوحدات الصوتية- حسب العرف- يمثلها الحرف الرمز "مع العلامات الصوتية المميزة أو بدونها" بما يتناسب مع الكتابة الصوتية العريضة لإحدى

ص121

الصور الصوتية التي يمكن تمييزها صوتيا وتوضع داخل الشرطتين المائلتين// فعلى سبيل المثال الوحدة الصوتية الإنجليزية /L/ لها كما لصورها الصوتية مجموعة من الأصوات الكلامية المتميزة صوتيا يمكن أن نميز كل صوت منها من غيره -عند الضرورة- في الكتابة الصوتية الضيقة وهكذا يكون لدينا طريقة أخرى للإشارة إلى الصيغ ألا وهي الطريقة الفونيمية أو بصورة أعم إذا عممنا استخدام الشرطتين المائلتين "كما سنفعل في هذا الكتاب" الطريقة الفونولوجية، ومن الأهمية أن ندرك -كما واضح من الشرح السابق- أن التمثيل الفونيمي ليس ببساطة كتابة صوتية عريضة.
وثمة نقطة أخرى يجب أن تثار، فكل الكتب الأساسية في علم اللغة تقدم غالبا شرحا غامضا ولا نقول هراء لمبدأ التقابل الوظيفي، فقد تذكر على سبيل المثال أن استبدال صوت [L] المرقق بصوت [L] المفخم في feel لا يغير معناها بينما استبدال صوت [r] بصوت [L] في كلمة lamb يغير معناها وهذا الكلام -بلا مواربة- خطأ فاستبدالـ [r] بـ [L] في كلمة lamb يغير الصيغة ولا يغير المعنى أي: إنها تغير صيغة lamb إلى صيغة ram حقا إن "lamb" و"ram" "أي الكلمات التي تعد lamb و ram صيغا لها" تختلف في المعنى، ومن هنا فإن الأقوال التي تشتمل عليها سوف تختلف "بشكل عام" في المعنى, ولم تدفعني حذلقة علمية لا داعي لها إلى أن ألفت النظر إلى الشرح الغامض المتكرر لمبدأ التقابل الوظيفي، فالاختلاف في الصيغة لا يتضمن اختلافا في المعنى "انظر ظاهرة الترادف" كما أن الاختلاف في المعنى ليس المعيار الوحيد الذي تعتمد عليه في إقرار اختلاف الصيغة، وما إذا كان ممكنا أن يكون هناك اختلاف في الصيغة لا يرتبط بعلاقة متبادلة في بعض النقاط في نظام لغوي ما مع اختلاف ما في المعنى قضية خلافية تعتمد جزئيا على تعريفنا للمعنى، لكن ليس من شك في أن ما يوضع في الاعتبار عند شرح مبدأ التقابل الوظيفي هو تطابق الصيغة واختلافها وليس تطابق المعنى واختلافه.

ص122

والتداخل التوزيعي شرط ضروري -لكنه غير كاف- للتقابل الوظيفي، ومن الشائع إلى حد بعيد أن الأصوات الكلامية المختلفة على المستوى الصوتي يمكن تبادلها داخليا في السياق نفسه ومن ثم تكون بدائل حرة أي: إنها لا تكون في حالة تقابل وظيفي فعلي سبيل المثال [؟] و[t] يكونان في وضع البدائل الحرة عند كثير ممن يتكلمون اللغة الإنجليزية بطريقة النطق النموذجية "RP" في صيغة مثل brightness؛ [...n؟..] في مقابل [....tn...] أو that block؛ "....b؟..." في مقابل [....tb....] أي: قبل الصوامت الشديدة الفموية منها والأنفية، ولم يغير إبدال صوت كلامي بآخر هنا صيغة brightness أو tbat bloke إلى صيغة أخرى، وهو ما قد يمر في الواقع بلا ملاحظة، وفي حالات أخرى خاصة بما يعد عادة -لغرض التحليل الفونيمي- بدائل حرة فإن اختيار نطق معين دون آخر قد تحدده عوامل أسلوبية مختلفة الأنواع وبقدر ما يلقى التحليل الفونيمي من اهتمام فإن التقابل الوظيفي يمكن فهمه على أنه محدد للوظيفة المميزة أي: وظيفة تمييز صيغة عن أخرى، وما يمكن أن يكون مثار جدل كما يصر الفونولوجيون من أتباع مدرسة براغ أن الوصف الفونولوجي يجب أيضا أن يؤخذ في الاعتبار عند الاختلاف الأسلوبي.
ومن أقدم المكتشفات في الفونولوجيا وأعظمها أهمية أن الأصوات الكلامية التي في حالة تقابل وظيفي في لغة معينة قد تكون في حالة توزيع تكاملي أو تنوع حر في لغة أخرى فعل سبيل المثال [...] و[d] في حالة تقابل وظيفي في اللغة الإنجليزية "انظر there في مقابل dare" غير أنهما في حالة توزيع تكاملي "ربما مع بعض التنوع الأسلوبي" في اللغة الأسبانية القشتالية "انظر nada ؛[....](2) في مقابل dos؛ [dos]؛(3) ويمكن أن تتعدد الأمثلة،

ص123

والنقطة الهامة أن اللغات تختلف إلى حد بعيد فيما يتصل بالمميزات الصوتية التي تضعها لإدراك الصيغ "في الوسيلة الصوتية" التي تتركب منها الجمل، وهذه النقطة ثابتة ولا تعتمد على النظرية الفونولوجية التي تشرح في إطارها.

ص124
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) فيما عدا ما يطلق علي الصيغ المختصرة "في النطق" التي توجد باعتبارها صور مختلفة في الكلام السريع أو الكلام العلمي "فعلى سبيل المثال [bni:o] باعتبارها صورة مختلفة مختصرة لـ [beniebeneath في النطق النموذجي "المؤلف".

(2) لا شيء.
(3) اثنان.

 




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب