المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الدوافع لاجتماع السقيفة  
  
1024   03:14 مساءً   التاريخ: 9-9-2018
المؤلف : محمد رضا المظفر
الكتاب أو المصدر : السقيفة
الجزء والصفحة : ص 95-99
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / الخلفاء الاربعة / ابو بكر بن ابي قحافة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-11-2019 1011
التاريخ: 15-11-2016 1599
التاريخ: 22-11-2019 1233
التاريخ: 15-11-2016 960

الدوافع لاجتماع السقيفة ( 1 )

تصور الأنصار أنهم الذين آووا ونصروا يوم عز الناصر، وأسلموا يوم قحط المسلمين، فبذلوا للإسلام نفوسهم وأموالهم، فكانوا بحق " أنصارا " كما سماهم النبي صلى الله عليه وآله، و " وحضنة الإسلام وأعضاد الملة " كما دعتهم الزهراء عليها السلام في خطبتها الشهيرة عند مطالبتها بالنحلة .

إذن ، لا بد أن يروا لأنفسهم حقا في الإسلام لا يغمط وسابقة ليست لغيرهم لا تنكر ، ولهم في تشييده يد مشهورة وذكر جميل . . وهذا ما يطمعهم في إمارة المسلمين كجزاء لتضحيتهم في سبيل الإسلام وكنتيجة لنجاحهم وتفوقهم على العرب في النصرة والإيواء .

ومن جهة ثانية : إنهم كانوا قد وتروا قريشا والعرب ، وأية ترة هي ؟ آووا ونصروا من سفه أحلامهم ، وهم يحرقون الأرم عليه ليقتلوه ، فتمنع عن جبروتهم بأولئك المستضعفين في نظر " أهل النواضح " وأكثر من ذلك أنهم قتلوا صناديدهم وأسروا رجالهم وجعجعوا بهم حتى دانت بأسيافهم العرب .

فكانت الأنصار - والحال هذه - تتخوف هؤلاء الذين وتروهم إذا خلصت إليهم الإمارة أن يأخذوهم بترتهم ، وهم عندئذ المغلوبون على أمرهم سوقة لا يملكون لأنفسهم قوة ولا دفاعا ، وكفاهم ما سمعوه من النبي ( صلى الله عليه وآله ) مخاطبا لهم : " ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني على الحوض " .

 والمناظرة التي وقعت يوم السقيفة كانت تشير إلى تخوفهم هذا ، بل صرح الحباب بن المنذر إذ يقول : " ولكنا نخاف أن يليها بعدكم من قتلنا أبناءهم وآباءهم وإخوانهم " .

 وقد صدقت فراسته فتولى الأمر بنو أمية وكان ما كان منهم في وقفة ( الحرة ) المخزية التي يندي منها جبين الشرف والإنسانية ، ويبرأ منها الإسلام وأهله .

وشئ ثالث هناك : إذا كان صاحب الأمر هو علي بن أبي طالب ، فلم يخف عليهم حسد العرب له وتمالؤها عليه ، وهي موتورة له أكثر من أي شخص آخر من المسلمين بعد النبي ، فلا تمكنه العرب - وقريش خاصة - من أمورهم . وليس بعيدا عهد تأخر جيش أسامة والحيلولة دون كتاب النبي .

ولا بد أنهم علموا بمؤامرات هناك وتفكيرات أحسوها عيانا في جماعة من الناس . فالأنصار - والحال هذه - قد لا يرون كبير إثم في تطاولهم لمنصب الخلافة ، ما دامت خارجة عن معدنها ، ولا يأمنون أن يتولاها من لا يحمدون مغبة أمره ، ولا يجدون غير ؟ هم ممن يتطاولون لها أولى بها في نصرة وخدمة وتضحية ، ولعلهم لأجل هذا لما يئسوا من الأمر بعد محاولتهم الفاشلة ورأوه : - خرج من أيديهم أيضا قال كلهم أو بعضهم : " لا نبايع إلا عليا " ( 2 ) ولكن بعد خراب البصرة.

هذه أسباب قد تقنع النفوس الاعتيادية على تنفيذ رغباتهم ، وتحملها على الاعتقاد بصحة ما يوحي إليها أهواؤها بقصد أو بغير قصد من جراء تأثير العاطفة ، فتعمى العين عن أوضح ما يقوم في في طريقها من نور للحق ودليل على فساد إيحاء النفس بنزعاتها ، وهذا ما يؤيده علم النفس .

وإذا نحن تفهمنا هذه الحقائق وتدبرناها جيدا استطعنا أن نعرف السر في استباق الأنصار - بهذه العجالة - إلى عقد اجتماعهم سرا في سقيفتهم ، واستطعنا أن نعرف لماذا كان سريا بلا مشورة للمهاجرين ولا باقي للمسلمين .

أجل ! ما هو إلا لأنهم طلبوا الغرة من أصحاب الرسول وأهل بيته ، فانتهزوا فرصة انشغالهم بفادحهم العظيم وبجهازهم نبيهم ، ليحكموا البيعة لأحد نقبائهم وسيد الخزرج ، أو لأي شخص آخر منهم قبل أن يفرغ أهلها أو طالبوها . وحينئذ ظنوا أن سيتم لهم كل شئ .

____________

( 1 ) السقيفة : الصفة ، والظلة ، وهي شبه البهو الواسع الطويل السقف . وكان لبني ساعدة بن كعب بن الخزرج - وهم حي من الأنصار ومنهم سعد بن عبادة نقيبهم ورئيس خزرج - ظلة يجلسون تحتها هي دار ندوتهم لفصل القضايا اشتهرت " بسقيفة بني ساعدة " . اجتمع فيها الأنصار أوسهم وخزرجهم ليبايعوا سعد بن عبادة خليفة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله .

( 2 ) الطبري ( 3 : 198 ) وابن الأثير ( 2 : 157 ) وغيرهما .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة