1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

أحاديث وروايات مختارة

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الحديث والرجال والتراجم : علم الحديث : أقسام الحديث :

الحديث المرسل والمنقطع والمعضل

المؤلف:  السيد علي حسن مطر الهاشمي

المصدر:  منهج نقد السند في تصحيح الروايات وتضعيفها

الجزء والصفحة:  ص 26 ـ 27

2024-11-24

134

أولاً: الحديث المرسل، وقد عرّفوه بأنّه: (قول التابعي: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) كذا أو فعله) (1)، دون ذكر اسم الصحابي.

قال ابن الصلاح في معرفة المرسل: (وصورته التي لا خلاف فيها: حديث التابعي الكبير الذي لقي جماعة من الصحابة وجالسهم كعبيد الله بن عدي بن الخيار ثم سعيد بن المسيب وأمثالهما إذا قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) والمشهور التسوية بين التابعين أجمعين في ذلك) (2).

ثانيًا: الحديث المنقطع، قال النووي: (الصحيح الذي ذهب اليه الفقهاء والخطيب وابن عبد البر وغيرهم من المحدّثين: أنّ المنقطع هو ما لم يتّصل إسناده على أيّ وجه كان انقطاعه، وأكثر ما يستعمل في رواية مَن دون التابعي عن الصحابة كمالك عن ابن عمر) (3).

 ثالثًا: الحديث المعضل، وهو: (ما سقط من إسناده اثنان فأكثر، ويسمّى منقطعًا ويسمّى مرسلاً) (4).

والجامع لهذه الأنواع الثلاثة هو: عدم اتّصال السند بسقوط راوٍ أو أكثر من سلسلة الرواة ولو أنّهم جعلوا (غير المتّصل) عنوانا لهذا الجامع في قبال (المتّصل) لكان أفضل من تكثير العناوين لا سيما وأنّ النتيجة واحدة، وهي: الحكم بضعف سند الرواية.

 

 

______________________

(1) معرفة أنواع علم الحديث، ابن الصلاح، ص126 -127؛ تدريب الراوي، السيوطي، ص 124. 

(2) معرفة أنواع علم الحديث، ابن الصلاح، ص126 – 127.

(3) تدريب الراوي، السيوطي، ص133.

(4) معرفة أنواع علم الحديث، ابن الصلاح، ص135 ـ 136؛ تدريب الراوي، السيوطي، ص135.

 

 

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي