1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

أحاديث وروايات مختارة

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الحديث والرجال والتراجم : علم الحديث : أحاديث وروايات مختارة :

الإمام الباقر (عليه السلام) وكتاب علي (عليه السلام).

المؤلف:  الشيخ محمد أمين الأميني.

المصدر:  المروي من كتاب علي (عليه السلام).

الجزء والصفحة:  ص 101 ـ 105.

2024-10-07

234

رَوَى الْكُلَيْنِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ يُونُسَ، جَمِيعاً عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ زُرَارَةَ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عليه السلام) عَنِ الْجَدِّ، فَقَالَ: مَا أَجِدُ أَحَداً قَالَ فِيهِ إِلَّا بِرَأْيِهِ إِلَّا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام)، قُلْتُ: أَصْلَحَكَ اللَّهُ! فَمَا قَالَ فِيهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام)؟ قَالَ: إِذَا كَانَ غَداً فَالْقَنِي حَتَّى أُقْرِئَكَهُ فِي كِتَابٍ، قُلْتُ: أَصْلَحَكَ اللَّهُ! حَدِّثْنِي، فَإِنَّ حَدِيثَكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تُقْرِئَنِيهِ فِي كِتَابٍ، فَقَالَ لِيَ الثَّانِيَةَ: اسْمَعْ مَا أَقُولُ لَكَ! إِذَا كَانَ غَداً فَالْقَنِي حَتَّى أُقْرِئَكَهُ فِي كِتَابٍ، فَأَتَيْتُهُ مِنَ الْغَدِ بَعْدَ الظُّهْرِ، وَكَانَتْ سَاعَتِيَ الَّتِي كُنْتُ أَخْلُو بِهِ فِيهَا بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ، وَكُنْتُ أَكْرَهُ أَنْ أَسْأَلَهُ إِلَّا خَالِياً خَشْيَةَ أَنْ يُفْتِيَنِي مِنْ أَجْلِ مَنْ يَحْضُرُهُ بِالتَّقِيَّةِ، فَلَمَّا دَخَلْتُ عَلَيْهِ أَقْبَلَ عَلَى ابْنِهِ جَعْفَرٍ (عليه السلام)، فَقَالَ لَهُ: أَقْرِئْ زُرَارَةَ صَحِيفَةَ الْفَرَائِضِ، ثُمَّ قَامَ لِيَنَامَ، فَبَقِيتُ أَنَا وَجَعْفَرٌ (عليه السلام) فِي الْبَيْتِ، فَقَامَ فَأَخْرَجَ إِلَيَّ صَحِيفَةً مِثْلَ فَخِذِ الْبَعِيرِ، فَقَالَ: لَسْتُ أُقْرِئُكَهَا حَتَّى تَجْعَلَ لِي عَلَيْكَ الله أَنْ لَا تُحَدِّثَ بِمَا تَقْرَأُ فِيهَا أَحَداً أَبَداً حَتَّى آذَنَ لَكَ، وَلَمْ يَقُلْ حَتَّى يَأْذَنَ لَكَ أَبِي، فَقُلْتُ: أَصْلَحَكَ اللَّهُ! وَلِمَ تُضَيِّقُ عَلَيَّ وَلَمْ يَأْمُرْكَ أَبُوكَ بِذَلِكَ؟ فَقَالَ لِي: مَا أَنْتَ بِنَاظِرٍ فِيهَا إِلَّا عَلَى مَا قُلْتُ لَكَ، فَقُلْتُ: فَذَاكَ لَكَ، وَكُنْتُ رَجُلًا عَالِماً بِالْفَرَائِضِ وَالْوَصَايَا بَصِيراً بِهَا حَاسِباً لَهَا، أَلْبَثُ الزَّمَانَ أَطْلُبُ شَيْئاً يُلْقَى عَلَيَّ مِنَ الْفَرَائِضِ وَالْوَصَايَا لَا أَعْلَمُهُ فَلَا أَقْدِرُ عَلَيْهِ، فَلَمَّا أَلْقَى إِلَيَّ طَرَفَ الصَّحِيفَةِ إِذَا كِتَابٌ غَلِيظٌ يُعْرَفُ أَنَّهُ مِنْ كُتُبِ الْأَوَّلِينَ، فَنَظَرْتُ فِيهَا فَإِذَا فِيهَا خِلَافُ مَا بِأَيْدِي النَّاسِ مِنَ الصِّلَةِ وَالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ الَّذِي لَيْسَ فِيهِ اخْتِلَافٌ، وَإِذَا عَامَّتُهُ كَذَلِكَ فَقَرَأْتُهُ حَتَّى أَتَيْتُ عَلَى آخِرِهِ بِخُبْثِ نَفْسٍ وَقِلَّةِ تَحَفُّظٍ وَسَقَامِ رَأْيٍ، وَقُلْتُ وَأَنَا أَقْرَؤُهُ: بَاطِلٌ! حَتَّى أَتَيْتُ عَلَى آخِرِهِ، ثُمَّ أَدْرَجْتُهَا وَدَفَعْتُهَا إِلَيْهِ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ لَقِيتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عليه السلام)، فَقَالَ لِي: أَقَرَأْتَ صَحِيفَةَ الْفَرَائِضِ؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ، فَقَالَ: كَيْفَ رَأَيْتَ مَا قَرَأْتَ؟ قَالَ: قُلْتُ: بَاطِلٌ، لَيْسَ بِشَيْ‌ءٍ، هُوَ خِلَافُ مَا النَّاسُ عَلَيْهِ، قَالَ: فَإِنَّ الَّذِي رَأَيْتَ وَالله يَا زُرَارَةُ هُوَ الْحَقُّ الَّذِي رَأَيْتَ، إِمْلَاءُ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وَخَطُّ عَلِيٍّ (عليه السلام) بِيَدِهِ.. الخبر (1). ورواه الشيخ الطوسي في التهذيب أيضاً بإسناده عن علي بن إبراهيم بتفاوت يسير (2)، ورواه الفيض الكاشاني في الوافي عن الكافي‌ (3).

وَرَوَى المَجْلِسِيُّ عَنْ بَصَائِرِ الْدَرَجَاتِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ: أَخْرَجَ إِلَيَّ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام) صَحِيفَةً فِيهَا الْحَلَالُ وَالْحَرَامُ وَالْفَرَائِضُ، قُلْتُ: مَا هَذِهِ؟ قَالَ: هَذِهِ إِمْلَاءُ رَسُولِ الله (صلى الله عليه وآله) وَخَطَّهُ عَلِيٌّ (عليه السلام) بِيَدِهِ، قَالَ: قُلْتُ: فَمَا تُبْلَى؟ قَالَ: فَمَا يُبْلِيهَا؟! قُلْتُ: وَمَا تُدْرَسُ؟ قَالَ: وَمَا يَدْرُسُهَا؟! قَالَ: هِيَ الْجَامِعَةُ أَوْ مِنَ الْجَامِعَةِ (4).

وَقَالَ الْنَجاشِيُّ فِي رِجَالِهِ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ ابْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ عَبْدِ الْغَفَّارِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ عَذَافِرِ الْصَّيْرَفِيِّ قَالَ: كُنْتُ مَعَ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةِ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرِ (عليه السلام) فَجَعَلَ يَسْأَلُهُ، وَكَانَ أَبوُ جَعْفَرِ (عليه السلام) لَهُ مُكَرِّماً، فَاخْتَلَفَا فِي شَيْ‌ءٍ، فَقَالَ أَبوُ جَعْفَرٍ (عليه السلام): يَا بُنَيُّ! قُمْ فَأَخْرِجْ كَتَابَ عَلِيٍّ، فَأَخْرَجَ كِتَاباً مَدْروُجاً عَظِيماً وَفَتَحَهُ (فَفَتَحَهُ)، وَجَعَلَ يَنْظُرُ حَتَّى أَخْرَجَ المَسْأَلَةَ، فَقَالَ أَبوُ جَعْفَرٍ (عليه السلام): هَذَا خَطُّ عَلِيٍّ (عليه السلام) وَإِمْلَاءُ رَسُولِ الله (صلى الله عليه وآله)، وَأَقْبَلَ عَلَى الْحَكَمِ وَقَالَ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ! اذْهَبْ أَنْتَ وَسَلَمَةُ وَأَبوُ المِقْدَامُ حَيْثُ شِئْتِمْ يَمِيناً وَشِمَالًا، فَوَ اللهِ لَا تَجِدُونَ الْعِلْمَ أَوْثَقُ مِنْهُ عِنْدَ قَوْمٍ كَانَ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ جِبْرَئِيلُ (عليه السلام) (5).

رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ، عَنْ زُرَارَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَعْيَنَ، قَالَ: أَرَانِي أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام) بَعْضَ كُتُبِ عَلِيٍّ(عليه السلام)، ثُمَّ قَالَ لِي: لِأَيِّ شَيْ‌ءٍ كَتَبَ هَذِهِ الْكُتُبَ؟ قُلْتُ: مَا أَبْيَنَ الرَّأْيَ فِيهَا، قَالَ: هَاتِ، قُلْتُ: عَلِمَ أَنَّ قَائِمَكُمْ يَقُومُ يَوْماً فَأَحَبَّ أَنَّ يُعْمَلَ بِمَا فِيهَا، قَالَ: صَدَقْتَ‌ (6). رواه عنه المجلسي في البحار (7)، وأوردناه في معجم أحاديث الإمام المهدي‌ (8).

وَرَوَى مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِي مَخْلَدٍ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِك، قَالَ دَعَا أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام) بِكِتَابِ عَلِيٍّ (عليه السلام)، فَجَاءَ بِهِ جَعْفَرٌ (عليه السلام) مِثْلَ فَخِذِ الرَّجُلِ مَطْوِيٍّ، فَإِذَا فِيهِ: أَنَّ النِّسَاءَ لَيْسَ لَهُنَّ مِنْ عَقَارِ الرَّجُلِ إِذَا هُوَ تُوُفِّيَ عَنْهَا شَيْ‌ءٌ، فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): هَذَا وَالله خَطَّهُ عَلِيٌّ (عليه السلام) بِيَدِهِ وَإِمْلَاءُ رسول الله (صلى الله عليه وآله) (9). رواه عنه المجلسي في البحار (10)، والبروجردي في جامع الأحاديث‌ (11).

رَوَى الْكُلَيْنِيُّ فِي الْكَافِي عن مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى، عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ، عَنْ حُجْرٍ، عَنْ حُمْرَانَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام)، قَالَ: سَأَلْتُهُ عَمَّا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّهُ دُفِعَتْ إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ صَحِيفَةٌ مَخْتُومَةٌ، فَقَالَ: إِنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لَمَّا قُبِضَ وَرِثَ عَلِيٌّ (عليه السلام) عِلْمَهُ وَسِلَاحَهُ وَمَا هُنَاكَ، ثُمَّ صَارَ إِلَى الْحَسَنِ (عليه السلام)، ثُمَّ صَارَ إِلَى الْحُسَيْنِ (عليه السلام)، فَلَمَّا خَشِينَا أَنْ نُغْشَى اسْتَوْدَعَهَا أُمَّ سَلَمَةَ، ثُمَّ قَبَضَهَا بَعْدَ ذَلِكَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عليه السلام)، قَالَ: فَقُلْتُ: نَعَمْ، ثُمَّ صَارَ إِلَى أَبِيكَ؟ ثُمَّ انْتَهَى إِلَيْكَ وَصَارَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَيْكَ؟ قَالَ: نَعَمْ‌ (12). ورواه ابن الصفار في البصائر (13)، والمجلسي في البحار (14).

وَرَوَى الكُلَيْنِيُّ أَيْضاً عن مُحَمَّدٍ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ فَضَالَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ، قَالَ: سَأَلْتُ: أَبَا عَبْدِ الله (عليه السلام)عَمَّا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّهُ دُفِعَ إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ صَحِيفَةٌ مَخْتُومَةٌ، فَقَالَ: إِنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لَمَّا قُبِضَ وَرِثَ عَلِيٌّ (عليه السلام) عِلْمَهُ وَسِلَاحَهُ وَمَا هُنَاكَ، ثُمَّ صَارَ إِلَى الْحَسَنِ (عليه السلام)، ثُمَّ صَارَ إِلَى الْحُسَيْنِ (عليه السلام)، قَالَ: قُلْتُ: ثُمَّ صَارَ إِلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ (عليه السلام)، ثُمَّ صَارَ إِلَى ابْنِهِ ثُمَّ انْتَهَى إِلَيْكَ؟ فَقَالَ: نَعَمْ‌ (15). ورواه ابن فتال النيسابوري في روضة الواعظين‌ (16).

وَرَوَى الكُلَيْنِيُّ عَنِ العِدَّةِ مِنْ الأَصْحَابِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، وَعن مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، جَمِيعاً عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ وَأَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ، جَمِيعاً عَنِ الْعَلَاءِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ، قَالَ: أَقْرَأَنِي أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام) شَيْئاً مِنْ كِتَابِ عَلِيٍّ(عليه السلام)، فَإِذَا فِيهِ: أَنْهَاكُمْ عَنِ الْجِرِّيِّ وَالزِّمِّيرِ وَالْمَارْمَاهِي وَالطَّافِي وَالطِّحَالِ، الخبر (17).  وروى نحوه الطوسي في التهذيب‌ (18)، رواه الفيض الكاشاني في الوافي‌ (19).

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) الكافي، ج 7، ص 94، ح 3.

(2) تهذيب الأحكام، ج 9، ص 271، باب 23 ميراث الوالدين، ح 5.

(3) الوافي، ج 25، ص 751، ح 24921.

(4)  بحار الأنوار، ج 26، ص 23، ح 16.

(5) رجال النجاشي، ص 360.

(6) بصائر الدرجات، ص 162، ح 2.

(7)  بحار الأنوار، ج 26، ص 51، ح 98.

(8) معجم أحاديث الإمام المهدي (ع)، ج 3، ص 244، ح 773.

(9)  بصائر الدرجات، ص 165، ح 14.

(10) بحار الأنوار، ج 26، ص 52، ح 101، وج 101، ص 352، ح 9.

(11) جامع أحاديث الشيعة، ج 1، ص 10، ح 13.

(12)  الكافي، ج 1، ص 235، ح 7.

(13) بصائر الدرجات، ص 177، ح 10.

(14) بحار الأنوار، ج 26، ص 207.

(15) الكافي، ج 1، ص 236، ح 8.

(16) روضة الواعظين، ج 1، ص 210.

(17) الكافي، ج 6، ص 219، ح 1.

(18) تهذيب الأحكام، ج 9، ص 2، كِتَابُ الصَّيْدِ وَالذَّبَائِحِ، باب 1 بَابُ الصَّيْدِ وَالذَّكَاةِ، ح 1.

(19) الوافي، ج 19، ص 39، ح 18887.

 

 

 

 

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي