1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الأدب

الشعر

العصر الجاهلي

العصر الاسلامي

العصر العباسي

العصر الاندلسي

العصور المتأخرة

العصر الحديث

النثر

النقد

النقد الحديث

النقد القديم

البلاغة

المعاني

البيان

البديع

العروض

تراجم الادباء و الشعراء و الكتاب

الأدب الــعربــي : الأدب : الشعر : العصر الاندلسي :

كتاب إلى بعض السادة

المؤلف:  أحمد بن محمد المقري التلمساني

المصدر:  نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب

الجزء والصفحة:  مج6، ص:167

2024-09-21

285

كتاب إلى بعض السادة (ابن رضوان) لمرض ألمّ به ومن ذلك قوله  رحمه الله تعالى: كتبت  الى  بعض  السادة  الفضلاء

وقد بلغني مرضه أيام   كان الانزعاج   عن الأندلس الى الإيالة  المرينية:

وردت علي   من فئي   التي    إليها   في معركة الدهر أتحيز  وبفصل  فضلها في  الأقدار   المشركة   أتميز  سحاءة  سرت   وساءت   وبلغت   من القصدين ما

شاءت أطلع بها سيدي   صنيعة   وده  من شكواه    على كل  عابث  في السويداء  موجب اقتحام   البيداء   مضرم  نار   الشفقة   في فؤاد  لم يبق من  صبره   إلا  القليل  ولا  من  إفصاح   لسانه   إلا  الأنين   والأليل   ونوى   مدت   لغير    ضرورة يرضاها الخليل   فلا تسأل  عن ضنين   تطرقت   اليد   الى رأس  ماله  أو عابد  نوزع   في تقبل   أعماله   أو آمل   ضويق في فذلكة  آماله  لكني  رجحت  دليل   المفهوم   على  دليل   المنطوق  وعارضت   القواعد  الموحشة   بالفروق  ورأيت  الخط  يبهر  والحمد لله  تعالى  ويروق واللفظ الحسن تومض في حبره للمعنى الأصيل بروق ، فقلت : ارتفع الوصب ، ورد من الصحة المغتصب ، وآلة الحس والحركة هي العصب ، وإذا أشرق سراج الإدراك دل على سلامة سليطه ، والروح خليط البدن والمرء بخليطه ، وعلى ذلك فبليد احتياطي لا يقنعه إلا الشرح ، فبه يسكن الظمأ البرح ، وعذراً عن التكليف فهو محل الاستقصاء والاستفسار ، والإطناب والإكثار ، وزند القلق في مثلها أورى، والشفيق بسوء الظن مغرى ، والسلام

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي