اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
استراتيجيات تحليل الخطاب
المؤلف: د. طه عبد العاطي نجم
المصدر: مناهج البحث الإعلامي
الجزء والصفحة: ص 261-262
23-3-2022
2122
صنف الدكتور حسن حنفي مناهج تحليل الخطاب إلى أربعة مناهج، وهذا معناه إقرار وتأكيد على أن الخطاب يعد منهجاً وطريقة، وهي على النحو التالي:
1- تحليل الألفاظ:
أي ضبط استخدام الألفاظ والتراكيب، وأحيانا قد يتم استبدالها ووضع رموز بدلا منها دفعاً للأشياء وسوء استعمال الألفاظ.
2- تحليل اللغة:
وهو الذي ينتقل فيه الباحث من تحليل اللفظ إلى تحليل المعنى، ومن المعنى إلى الشيع، ويقوم على الفصل بين الأشياء، كما هو الحال عندما تميز بين المادة الخبرية والأدبية.
3- تحليل الأحلام:
وذلك بالذهاب إلى ما وراء الألفاظ والصور والخيالات لمعرفة دلالتها النفسية الواعية واللاواعية، ومثال ذلك تحليل السيرة الذاتية، وهو منهج يكشف البعد النفسي الغائب في منهج تحليل الألفاظ . ومنهج تحليل اللغة، فاللغة ليست تراكيب وبيئات بل هي مؤشرات على مقاصد ودلالات أعمق.
4- تحليل المضمون:
ويحتوى هذا المنهج على تحليل الألفاظ والأشياء من أجل تحليل الأفعال ووصف علاقة الإنسان بالكون أي العالم الإنساني أو العالم الطبيعي. فالهدف من تحليل المضمون هو أخذ كل الدلالات للخطاب طبقا لأبعاده ووضع النص في سيافه الاجتماعي وفي آلياته الاتصالية ومعرفة النص بأكبر قدر ممكن من الموضوعية والشمولية.