اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
تحديد الخطوات المنهجية في تحليل المضمون
المؤلف: د. طه عبد العاطي نجم
المصدر: مناهج البحث الإعلامي
الجزء والصفحة: ص 228-229
21-3-2022
2234
المرحلة الأولى مرحله ما قبل التحليل: ونركز فيها على اختيار العينة سواء كانت شفوية أو كتابية أو مصورة. فنجمع الوثائق عنها والنصوص والكلمات. فنوثقها بشكل جيد ونضعها في سياقها الخاص بها.
المرحلة الثانية: مرحلة الاستثمار المادي والتي تتمثل في تصنيف المحتويات المضمونية في فئات ومقولات دلالية في شكل جداول وخانات تشمل الفئات والمؤشرات الدلالية من خلال تحديد المادة المضمونية. المتكلم. المتلقي الهدف. النتيجة، الطريقة الشكلية).
المرحلة الثالثة والأخيرة: مرحله الفهم والمعالجة والاستنتاج ويعني تحليل المضامين من خلال معالجة ارساليات ومحتويات وخبرات كماً وكيفاً من خلال التوظيف الحسابي الإحصائي ويرى "فرانسو دیبیلطو" بأن هناك خمس طرق إجرائية لتحليل المضمون:
جمع البيانات:
إعداد رواكز اختيارية من خلال تحليل المحتوى.
خلاصة تركيب تحليل المضمون:
تحليل المضمون سواء كان منهجاً أم أداة أم أسلوب فهو طريقة مفيدة في الملاحظة والمعالجة والتحليل والتأويل والاستنتاج بمعنى أنه أداة إجرائية ناجحة في دراسة المواد الإعلامية والسياسية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية والتربوية.
تحليل المضمون بين المنهجية والأداة والأسلوب:
هناك اختلاف بين منهجية التحليل والتركيب أم أنه أداء للملاحظة والوصف أم أنه أسلوب للبحث وجمع البيانات وتحليلها.
فمن الباحثين الأجانب من بعد تحليل المضمون منهجاً في مجال البحث العلمي وخاصة في مجال علوم الإعلام والاتصال والعلوم الاجتماعية ويعتبرونه مثل المنهج الوصفي والمنهج التاريخي والمنهج التجريبي باعتبارها تستند إلى مجموعة من الخطوات الإجرائية ومنهم من يعتبر تحليل المضمون مجرد أداة في الوصف والتفسير مثل المقابلة والملاحظة والاستمارة والاختبارات التقويمية ولم يرق بعد لكونه منهجاً.