1
الوضع الليلي
انماط الصفحة الرئيسية

النمط الأول

النمط الثاني

النمط الثالث

الام جوهرة العلاقات العائلية
content

الحياة الأسرية تعتمد على أمور لابد من رعايتها لكي يستمر بقاؤها ولا ينهار كيانها، منها العلاقات الأسرية التي تعتبر الأم المحور الرئيسي فيها؛ لأنها هي التي تتكفل بتربية الأطفال في البيت وأن الطفل يمضي أكثر مدة حياته في طفولته وأكثر أوقاته مع أمه حتى بلوغه وتمكنه من الخروج من البيت لوحده حيث يعتمد على نفسه، طيلة هذه المدة وهو يترعرع تحت أفكارها ومعتقداتها وحبها وعاطفتها ويتأثر بها كثيرا وبتوجهها وبما تقوله وما تفعله وهكذا كل أطفالها الذين يأتون لاحقا.

ولهذا يقول الرسول -صلى الله عليه وآله- : (المرأة الصالحة أحد الكاسبين)

والأم التي تهتم باستحكام العلاقات الأسرية مع أهلها وأهل زوجها، وتنصف الطرفين ولاتنحاز لطرف وتكسر الطرف الآخر وتجعل علاقة أطفالها طيبة مع الطرفين، في الواقع تبادر بنقل هذا الحس إلى أولادها فيفهمون بأن هذه العلاقات لابد منها، وأنه لابد من احترام الطرفين وعدم خدش مشاعر أحدهما.

لذلك يهتم الإسلام بمحورية الأم، ويهتم بهذا المطلب كثيرا، حيث هي المحور في العلاقات العائلية.

كنز المعرفة

مسابقة ثقافية شهرية، تختبر من خلالها معلوماتك العامّة، وتثري رصيدك المعرفي

للأشتراك انقر هنا

main-img

من هو ابخل الناس؟

date2020-06-07

seen3402

main-img

كن ممن ينظر الله اليهم

date2020-07-01

seen6941

main-img

انا هنا لمساعدتك

date2020-04-09

seen2061

main-img

هل يمكن ان يعتبر الطفل كاذبا؟

date2020-11-15

seen4181

main-img

اهداف الزواج

date2022-11-18

seen2310

main-img

حسن ادارة الوقت واستثماره

date2022-12-05

seen2415

main-img

كيف نستفيد مما نتعلمه؟

date2020-07-10

seen2525

main-img

ماهي علامة النجاح؟

date2020-06-27

seen2570

main-img

كيف تزرع بذرة حب القراءة

date2020-04-07

seen1860

main-img

ركيزة الايمان لدى الشباب

date2023-09-11

seen1974

main-img

اهمية تنظيم الوقت في حياتنا

date2022-11-18

seen2401

main-img

منطلقات النجاح

date2024-04-29

seen2926

main-img

كيف تتجاوز المواقف المحرجة .. الحلقة الاولى

date2020-04-24

seen1966

main-img

الانصاف افضل الفضائل

date2022-10-31

seen2513

main-img

سبع عقبات اذا تغلبت عليها فانت من الناجحين

date2020-04-09

seen2202

main-img

لاتكن رابعا... فتهلك

date2020-04-22

seen2308