أضاءات

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٣٠ م

لا قيمةَ للصَّداقَةِ ان لم يكُنْ ُلها تجسيدٌ واقعيٌّ في الحياةِ فالمواقِفُ تكشِفُ الحقيقةَ دائماً، قالَ الإمامُ عليٌّ (عليهِ السَّلامُ(: (في الضِّيقِ يتبيّنُ حُسنُ مواساةِ الرَّفيقِ).

أضف تعليق أعجبني

313

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٩ م

إن البخل والشح صفتان ذميمتان تكسبان البغضاء والعداوة بين الناس، فالبخل معناه الإمساك حيث ينبغي البذل وعدم انفاق المال في موطن الحاجة والضرورة والشح هو أشد من البخل حيث أنه يبخل بما في يده وبما في أيدي الناس حيث يريد الاستحواذ سواء كان عن طريق الحلال أو الحرام، فالبخيل يكون محتقر من الناس ومبغوض لديهم.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

491

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٨ م

كل إنسان - صغيرا أم كبيرا- يعلم تماما ما يريد، وكل ما يحتاجه هو أن يفكر إلى أن تتضح الأمور.

أضف تعليق أعجبني

130

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٧ م

القلب السليم والصافي من الحقد والكراهية لا ينظر إلى الناس بعين سوداء بينما ينظر إلى الأمور بعين مضيئة تشرق بنورها على الأشياء فتبدو إليه مضيئة حتى ولو كانت في حقيقتها مظلمة.

أضف تعليق أعجبني

459

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٧ م

يرغَبُ الابنُ المُراهِقُ أحياناً في تحقيقِ أهدافِهِ، كأنْ يُحِبُّ شراءَ كُرَةِ قَدَمٍ أو يُشارِكُ في مَعرضِ الرَّسمِ، أو يُسافِرُ في رِحلَةٍ معَ زُملائهِ، فإنَّ على الأبِ والأهلِ دَعمُهُ في كُلِّ أمورِهِ، وتَنمِيَةُ روحِ العَزمِ والإصرارِ فيهِ ليُواصِلَ طريقَهُ حتى قِمَّةِ النّجاحِ ليُدرِكَ بأنَّ قيمَتَهُ تكبُرُ في نفوسِ أهلِهِ بِما يُحسِنُهُ وينجَحُ فيهِ.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1142

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٧ م

إن السبب الوحيد لاستمرار الخجل عند الأطفال هو الاهتمام الزائد الذي يوليه الاباء لهم. فهم يعتقدون أنه أمر مستحب ولطيف وجذاب، ثم يقومون باستعراض كبير حتى يتمكنوا من اجتذابهم وإخراجهم من خجلهم.

أضف تعليق أعجبني

564

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٦ م

ان منع الطفل من الاتصال بأصحابه ومن يلعب معهم دونما دليل لن يداوي جرحاً بل لا يمكن قطع علاقة الطفل بأصدقائه بشكل عشوائي وبدون تفكير. إن وجود الصديق والصاحب يعد أمراً ضرورياً في حياة الطفل ونموه علماً انه سيلجأ في الخفاء الى مد جسور العلاقة مع من هم في عمره إذا منع منها في العلن، وبذلك فما أفضل ان يختار الوالدان وخاصة بصورة غير مباشرة الصديق لأولادهما.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1351

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٦ م

علم طفلك أن يكون اجتماعياً: إنه أمر بسيط للغاية، عندما يتحدث أحد الأشخاص إلى ابنك أو يلقي عليه التحية في وجودك، اشرح لطفلك أنه ينبغي أن:
ـ ينظر إلى الشخص الذي يخاطبه.
ـ يلقي عليه التحية مخاطباً إياه باسمه.

أضف تعليق أعجبني

485

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٥ م

ان عاطفة البنت وخصوصياتها النفسية لا يمكنها ان تتحمل هذا السلوك ابدا، وانه لعمل مثير للاشمئزاز ان يلجا الاب إلى صفع ابنته او لكمها او ركلها. وانه سيؤثر سلبا عليها وعلى مستقبلها.

أضف تعليق أعجبني

886

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٥ م

إن من خصال المؤمن أن يكون هشا بشا وألفا مألوفا ولا خير في من لا يألف ولا يؤلف حتى يزرع المودة والمحبة في قلوب اخوانه المؤمنين حيث ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: (خالطوا الناس مخالطة ان متم بكوا عليكم، وإن غبتم حنوا إليكم)

أضف تعليق أعجبني

696

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٣ م

يمكننا - كـ"مربين واباء وامهات" - ان نعطي التعليمات لابنائنا ومن نربيهم بشكل لطيف، وحتى بمحبة وفكاهة. وتسمح لنا كافة الاوضاع تقريبا ان نفعل هذا.

أضف تعليق أعجبني

277

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 3 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٦/٢٣ م

بعض الأطفال والكبار يتسمون بطبيعتهم بقدر من الهدوء والتحفظ. لا تجبر طفلك على المبالغة في الانفتاح على الآخرين، فقط تأكد من أن بوسعه أن يكون اجتماعياً عندما يتطلب الأمر ذلك.

أضف تعليق أعجبني

695

اخر التعليقات