أضاءات

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٨/٠٧ م

تعتبر المدرسة من أهم المؤسسات التي يعهد إليها المجتمع بمهمة رعاية أبنائه وبناته، وتنشئتهم، وإكسابهم القيم، والاتجاهات، وأنماط السلوك البناءة، الى جانب إكسابهم المعارف والمهارات، إذ أن للمدرسة أهدافها التربوية والاجتماعية التي تعمل عل تحقيقها لخدمة البيئة والمجتمع.

أضف تعليق أعجبني

124

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٨/٠٥ م

عن النبيّ (صلى الله عليه وآله): (ما استفاد امرؤ فائدة بعد الإسلام أفضل من زوجة مسلمة، تسرُّه إذا نظر إليها، وتطيعه إذا أمرها وتحفظه إذا غاب عنها في نفسها وماله)، الكافي، ج 5، ص 327.

أضف تعليق أعجبني

133

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٨/٠٤ م

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام)، قَالَ: (الْبِرُّ وَحُسْنُ الْخُلُقِ يَعْمُرَانِ الدِّيَارَ، وَيَزِيدَانِ فِي الْأَعْمَارِ) الكافي (الطبعة الحديثة)، ج3، ص،260 رقم 1752.

أضف تعليق أعجبني

250

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٨/٠٣ م

من يفهم الحياة بصورة صحيحة سيتعامل معها باتزان وحكمة بالغة.

أضف تعليق أعجبني

1203

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٨/٠١ م

لم يتجاهَلِ الإسلامُ في برنامَجِهِ التـربـويِّ وُثـُوبَ الحِسِّ الدينيِّ لَـدَى الفِتيانِ، فَقَدْ كَلَّفَهُم بتأديةِ سِلسِلَةٍ مِنَ الفرائضِ الدينيةِ لمجرّدِ أنْ تتفتَّحَ في أعماقِهِم رَغبةُ المعرفةِ الدينيةِ بشَكلٍ طبيعيٍّ. كما دعمَ الإسلامُ إيمانَ الناسِ باللهِ سُبحانَهُ وتعالى مِنْ خِلالِ العِباداتِ اليوميّةِ التي فرضَها عَليهِم.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1004

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٨ م

إن الولد الصالح الذي ينشأ على التعاليم الإسلامية، يجرُّ الحسنات إلى أهله بعد موتهما من خلال أعماله الخيِّرة ودعائه لهما، فقد ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: ليس يتبع الرجل بعد موته من الأجر إلا ثلاث خصال: صدقة أجراها في حياته فهي تجري بعد موته، وسنّة هدى سنّها فهي يُعمل بها بعد موته أو ولد صالح يدعو له / الكافي، الشيخ الكليني، ج 7، ص 56.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

308

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٧ م

من يريد النجاح فلابد أن يقفز من الماضي إلى الحاضر، ومن الحاضر إلى المستقبل.
وذلك بأن يضع عيناً واحدة على الماضي، وعينين على المستقبل.
قد يقول قائل: ليست لي إلا عينان فقط، فكيف أضع واحدة على الماضي، واثنتين على المستقبل؟
وأقول: صحيح إننا لا نملك إلا عينين، ولكن باستطاعتنا أن نضع عيناً على الماضي، ونضع نفسها مع الأخرى على المستقبل، وبذلك نكون قد وضعنا عيناً على الماضي وعينين على المستقبل.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

664

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٥ م

إن العامل الذي يدفع المرء للعمل وأداء المسؤولية هو غريزة حب الذات والرغبة في الحياة.

أضف تعليق أعجبني

689

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٥ م

تمثل موارد البيئة بأنواعها ينابيع خير ليحصل الإنسان منها على مقومات حياته. غير ان تعامل الإنسان غير العقلاني مع هذه الموارد البيئية قد أفسد بعضها، ولوث مجموعة أخرى، وتسبب في انقراض بعض أنواع الكائنات الحية، وقلل من العمر الافتراضي لكثير من مصادر الطاقة والمعادن.

أضف تعليق أعجبني

411

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٤ م

البعد البيئي لثقافة الطفل / أن ضمان البيئة السليمة هو ضمانة لصحة وعافية الطفل. وأن تحقيق ذلك يستلزم غرس التربية البيئية والثقافة الصحية لدى الطفل في المراحل المبكرة من حياته.

أضف تعليق أعجبني

168

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٣ م

أن الحاجة للولد هي حاجة فطرية لكل أب وأم، فالولد نعمة من الله تعالى وكم من آباء وأمهات محرومون من هذه النعمة، وعندما يمن الله تعالى عليهم بالولد تملأ الفرحة كل جوانب حياتهم، فكيف إذا كان الولد صالحا مؤمنا يحمل اسم أهله ويحمل الدعوات الصالحة لهم من خلال أخلاقه ودينه، ولذا ورد في الرواية عن رسول الله الأكرم (صلى الله عليه وآله): (من سعادة الرجل الولد الصالح)
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

287

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 2 سنوات نشر في ٢٠٢٣/٠٧/٢٢ م

إن التربية سواء كانت حسنة أو سيئة وكذلك العادات المقبولة أو المرفوضة التي يتطبّع عليها الشباب خلال مرحلتي الطفولة والمراهقة ويكتسبونها من محيط الأسرة أو المجتمع ، ليست أمراً واقعاً لا يمكن التخلف عنه أو تجنبه ، إذ يمكن أن تتغير كل هذه الصفات والعادات في ظل ظروف معينة ومناسبة لتحل محلها صفات جديدة.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

404

اخر التعليقات