قال احد الحكماء : اترك المراء وان كنت محقا

النجاح والسعادة لا يأتيان إلا عندما تتفوق تفوقا مطلقا في أداء شيء تستمتع به.

إذا أراد الإنسان أن يهنأ في عيشه، وتكون له حياة سليمة ومستقرة، ينبغي عليه أن يغض الطرف عن الرغبات المحرمة، ويتجنب الأعمال اللاإنسانية.

إن بعض القول فن.. فاجعل الإصغاء فناً.

يا نبي الله هود لقد رأينا في بيتك عجباً، امرأة شمطاء، عوراء، وحكى له كلامها فقال هود تلك امرأتي، وأنا أدعو الله لها بطول البقاء! فقالوا : وكيف ذلك؟ قال: لأنه ما خلق الله مؤمناً إلا وله عدو يؤذيه وهي عدوتي فلأن يكون عدوي ممن أملكه خير من أن يكون عدوي ممن يملكني

إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب.

ذوو النفوس الدنيئة، يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء.

إن الجار الجيد ليس هو الذي يعمل خيراً لجاره، كلا، لأن ذلك واجب عليه، بل إن الجار الحسن هو من تمكن من أن ينسجم مع جاره المسيء، وأن يتمكن من غض نظره عن سيئات جاره، وأن يصبر على أذاه.

تصادق مع الذئاب... على أن يكون فأسك مستعداً.

لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك.

أَللّهُمَّ إِنّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْفَشَلِ وَالْهَمِّ وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَالْغَفْلَةِ وَالْقَسْوَةِ وَالْمَسْكَنَةِ وَالْفَقْرِ وَالْفاقَةِ وَكُلِّ بَلِيَّة، وَالْفَواحِشِ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ نَفْسٍ لا تَقْنَعُ، وَبَطْنٍ لا يَشْبَعُ، وَقَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَدُعاءٍ لا يُسْمَعُ وَعَمَلٍ لا يَنْفَعُ، وَأَعُوذُ بِكَ يا رَبِّ عَلى نَفْسي وَديني وَمالي وَعَلى جَميعِ ما رَزَقْتَني مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ، إِنَّكَ أَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ.
قراءة كامل الموضوع

اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك، كما يحبونك عندما تتسلمه.