المعاق فكريا احوج للمساعدة من المعاق بدنيا .

فكر واشكر...المعنى أن تذكر نعم الله عليك فإذا هي تغمرك من فوقك ومن تحت قدميك أتريد في بصرك وحده كجبل أحد ذهباً؟ أتحب بيع سمعك بوزن الجبال فضة؟ هل تشتري قصور الذهب بلسانك فتكون أبكم؟ هل تقايض بيديك مقابل عقود الؤلؤ والياقوت لتكون أقطع؟ إنك في نعم عميمة وأفضال جسيمة ولكنك لا تدري تعيش مهموماً مغموماً حزيناً كئيباً! وعندك الخبز الدافئ،والماء البارد والنوم الهانئ، والعافية الوارفة، تتفكر في المفقود ولا تشكر الموجود، تنزعج من خسارة مالية وعندك مفتاح السعادة، فكر في نفسك وأهلك وبيتك وعملك وعافيتك...
قراءة كامل الموضوع

عن علي (عليه السلام) قال : « دخل علينا رســــــــــــــــــــول الله (صلى الله عليه وآله) وفاطمة جالسة عند القدر وأنا أنقي العدس فقال ...يا علي ، من كان في خدمة العيال في البيت ولم يأنف كتب الله تعالى اسمه في ديوان الشهداء ، وكتب الله له بكل يوم وليلة ثواب الف شهيد ، وأعطاه الله تعالى بكل عرق في جسده مدينة في الجنة. يا علي ، ساعة في خدمة العيال خير من عبادة ألف سنة وألف حجة وألف عمرة ، وخير من عتق ألف رقبة وألف غزوة وألف مريض عاده وألف جمعة وألف جنازة وألف جائع يشبعهم وألف عار يكسوهم ، وخير له..
قراءة كامل الموضوع

الإمام علي (عليه السلام) ـ في الديوان المنسوب إليه:
النَفسُ تَجزَعُ أن تَكونَ فَقيرَةً وَالفَقرُ خَيرٌ مِن غِنىً يُطغيها

قال الإمام الحسين عليه السلام: «أيّها الناس نافِسوا في المكارم وسارعوا في المغانِم».

عن الإمام علي (عليه السلام) : الحرفة مع العفة خيرٌ من الغنى مع الفجور

إقلع الشر من صدر غيرك بقلعه من صدرك.

العــجـوز و البـيت - قصة جميلة

الروح الإنسانية في الأحكام الاسلامية

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): من نظر إلى ما في أيدي الناس، طال حزنه ودام أسفه.

عن الإمام الصادق (عليه السلام): سَلُو الله الغنى في الدنيا والعافية، وفي الآخرة المغفرة والجنة.

أحسن أفعال المقتدر العفو.