أضاءات

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢٧ م

عندما تكون شريكة حياة الزوج يمكنها ان تلعب دور الام الحانية عل الزوج، الام التي تسكنه وتهدئه عند المصاعب، وتنظر الى أخلاقه السيئة نظرة إغماض، وتهدئ من روعه وهيجانه في الاحيان التي يزداد ذلك عنده./ د.علي القائمي

أضف تعليق أعجبني

1123

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢٦ م

عن الامام السبط الحسن (عليه السلام) : لا تواخ أحدا حتى تعرف موارده ومصادره، فإذا استنبطت الخبرة ورضيت العشرة فآخه على إقالة العثرة والمواساة في العسرة .

أضف تعليق أعجبني

366

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢٣ م

عن امامنا الصادق عليه السلام : احذر أن تواخي من أرادك لطمع أو خوف أو ميل أو للأكل والشرب ، واطلب مواخاة الأتقياء ولو في ظلمات الأرض وإن أفنيت عمرك في طلبهم؛الطمع والخوف والميل كلها دوافع لعلاقة محورها المصالح النفسية التي تتبخر بزوالها من الطرف الاخر ، فوجود المال والطعام اللذيذ مثلا يعتبره البعض معيارا في رابطة الاخوة والصداقة و بمجرد زوال تلك الامور تنقطع تلك الرابطة ولم يعدّ يعرفك ذلك الصديق او يعبأ بوجودك !!!!
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1023

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢١ م

يستطيع الطفل في نهاية سن الخامسة أن يحقق قدراً كبيراً من التوازن والسيطرة على العضلات الدقيقة، فيتمكن من ربط حذائه وتزرير ملابسه، وتصفيف شعره، ورمي الكرة ولقفها كما يتمكن من رسم الخطوط المتقاطعة، ونماذج للدوائر من اللعب بالصلصال وتشكيله، وبناء برج من ثمانية مكعبات على الأقل، هذا بالإضافة الى تمكنه من اكتساب مهارات القراءة والكتابة، وحال توافق عضلات أصابعه الدقيقة مع التوافق العصبي الحركي بيديه وعينه / د. عبد القادر شريف
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

192

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/٢٠ م

عليكم أن تحثوا اولادكم منذ مرحلة الطفولة على ممارسة العمل والانتاج، ولا بد ان يتناسب ذلك مع سن الطفل وادراكه وفهمه. وليبدأ من سقي الورود مثلا وتنظيف الرفوف والاعتناء بالمكتبة وترتيب المقاعد والمناضد احياناً./ د. علي القائمي

أضف تعليق أعجبني

125

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٧ م

إذا أردنا أن نصنع أسرة طاهرة، وبالتالي مجتمعاً طاهراً بعيداً عن كل أشكال التلوَث الاجتماعي والسقوط الأخلاقي علينا أن نصنع رجالاً ونساءً يرفعون التقوى والعفّة شعاراً لهم.

أضف تعليق أعجبني

1290

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٦ م

عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (( إذا وعد أحدكم صبيه فلينجز)) مستدرك الوسائل للمحدث النوري ج2 ص626

أضف تعليق أعجبني

890

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٦ م

عن الامام الصادق عليه السلام ، الإخوان ثلاثة : مواس بنفسه ، وآخر مواس بماله ، وهما الصادقان في الإخاء ، وآخر يأخذ منك البلغة ، ويريدك لبعض اللذة ، فلا تعده من أهل الثقة .

أضف تعليق أعجبني

1396

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٥ م

وان العقاب الإلهي الشديد ينتظر ذلك الاب الذي لا يؤدي هذه الحقوق. فينبغي للآباء أن يطلبوا العون من خالقهم ليتمكنوا من أداء هذه المسؤولية الثقيلة، وأن يقوموا ببناء انفسهم وذواتهم استعداداً لهذه الوظيفة. ومن الضروري ان يتحلى الاباء بالوعي والإيمان من اجل القيام بمهمة التربية، وعليهم أن يوفروا لقمة العيش الحلال لاولادهم للمحافظة على صفاء نفوسهم وطهارتها، وان أي تسامح في هذا الامر يؤدي إلى بروز مشاكل جمة للفرد ولمجتمعه/ د. علي القائمي
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1008

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٤ م

رعاية العواف / عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: ((يحق على المسلمين الإجتهاد في التواصل ، والتعاون على التعاطف ، والمواساة لأهل الحاجة ، وتعاطف بعضهم على بعض)) الكافي لثقة الإسلام الكليني ج2 ص175

أضف تعليق أعجبني

1048

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٤ م

رابطة التعايش السلمي بين أفراد يعيشون في زمان معين ومكان معين (أي جغرافية محددة).
مع الاعتبار أنها لا تتناقض مع المبدأ الإسلامي لأن العلاقة الدينية تعزز الروابط الزمنية أيضاً، ولا خلاف في ارتباط الإنسان المسلم مع غير المسلم ضمن إطار اجتماعي يتم الاتفاق عليه تحت عنوان المواطنة ./ علي نديم الحمصي
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

570

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠١٩/١٠/١٣ م

إن المثقف الوحيد الذي يرتقي داخل المرواز الاجتماعي هو مثقف السلطة الذي جند أو تم تجنيده لخدمة مصالح السلطة وليس المصلحة العامة إلا أن ارتقاءه يكون موصوما بالتحيز وعدم الصدق في الأفكار وعدم الموضوعية في الطرح مبررا وملمعا ومجملا لسلطة الحكم. / د. معن خليل العمر

أضف تعليق أعجبني

1355

اخر التعليقات