أضاءات

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٦/٠٥ م

إن الطفل الذي ينشأ في جو من التشجيع يتعلم الثقة.

أضف تعليق أعجبني

136

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٦/٠٤ م

إن انهيار مكانة المعلم في المجتمع، سيؤدي إلى انهيار ثقته بنفسه، وهذا سيؤدي إلى ضعف قدرته على المساهمة في بحث المشكلات العامة للمجتمع، كما يخفض من مستوى وعيه واهتمامه بالمحيط الذي يعيش فيه.

أضف تعليق أعجبني

823

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٦/٠٣ م

إن مرض الغرور والثقة المبالغ فيها بالنفس، قد يتولد من التشجيع غير المقترن بالحكمة، مما يسبب الضرر لمن أردنا نفعه والإحسان إليه. لعل المناسب أن نكافئ بحذر.

أضف تعليق أعجبني

881

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٦/٠١ م

العلاقات الطيبة إنما تتكون من خلال معاملة الناس بعدل.

أضف تعليق أعجبني

716

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٣١ م

إن التعليم الذي لا يتحسن مثل الطفل الذي لا ينمو؛ كلاهما يعاني من مشكلة.

أضف تعليق أعجبني

1341

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٩ م

إن مسؤولية المدارس والمعلمين معاً أن يهتموا على نحو دائم بالسبل والوسائل التي تنمي كفاءة العمليات التعليمية، وتجعل مردودها قريباً من المأمول والمتوقع منها.

أضف تعليق أعجبني

78

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٨ م

لا أحد يستطيع الدفاع عن أفكار عقيمة، لا تملك ما يمنحها الفاعلية والبقاء.

أضف تعليق أعجبني

356

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٧ م

التحديات في الأصل، هي أشكال من المحفزات للارتقاء إلى ما هو أفضل مما هو حاضر وسائد والاستجابة العليلة لها هي التي تحولها من محرض على السمو والتقدم إلى مشكلات وعقبات تحط من مستوى توازن حياتنا العامة.

أضف تعليق أعجبني

1402

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٦ م

إن القراءة المثمرة هي تلك التي يمارسها صاحبها بقصد الإضافة إلى المعرفة، أي التأليف أو النقد؛ ولذا فربما كان الكتّاب هم أكثر الناس استفادة مما يقرؤون.

أضف تعليق أعجبني

1199

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 5 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٥ م

إن التعليم الممتاز والمتفوق مكلف، ولكن قليل الجودة منه أشد تكلفة على المدى البعيد.

أضف تعليق أعجبني

1240

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٤ م

إن كل معلم هو بمعنى ما (مصلح) والمصلحون في هذه الأمة، هم أناس حققوا الصلاح في أنفسهم، وتملكّوا من الطاقة والخبرة والمقصد الحسن ما يمكنهم من إشاعة الخير والاستقامة والمعرفة في مجتمعاتهم، وهي بذلك أشبه بحواريي الأنبياء، ومهامهم في الحياة جزء من مهام نبيهم (عليه السلام).

أضف تعليق أعجبني

882

ليث الزبيدي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 شهور نشر في ٢٠٢٥/٠٥/٢٢ م

إن المهم اليوم ليس أن يحفظ الطلاب بعض المعلومات وبعض التواريخ، وإنما المهم أن نوجد المنافذ العملية التي تمكن الطلاب من فهم حقيقي للغايات التي تعلموا من أجلها، ولن يكون ذلك واضحاً ومقنعاً ما لم يعرف الطالب كيف سيستخدم المعارف التي تعلمها عند الحاجة إليها، وكيف يستفيد منها في مواجهة تحديات الواقع، والارتقاء بنفسه. وهذا يعني أن الحاجة قائمة إلى نوع من البيان العملي لكثير مما يتعلمه الأولاد في المدارس.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1382

اخر التعليقات