قال الإمام الصادق(ع): إياكم و الخصومة في الدين فإنها تشغل القلب عن ذكر الله عز و جل و تورث النفاق و تكسب الضغائن و تستجير الكذب.

المصدر : بحار الأنوار

يقول سبحانه: ﴿وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ﴾.

﴿وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ﴾..

يظهر من الآيتين المباركتين الحثّ على فضيلة العفو وأرجحيّته على المعاقبة بالمثل، فإنّ العفو قد يكون له إيجابيّات أكثر من المعاقبة بالمثل، وذلك حسب اختلاف الأشخاص والحالات. فعلى الإنسان الحكيم أن يُعْمِل حكمته لكي يعرف…
قراءة كامل الموضوع

قال الإمام الصادق(ع): اكتبوا فإنكم لا تحفظون حتى تكتبوا.

المصدر : بحار الأنوار

لا تنفر من شيء لأنهم قالوا لك عنه خطأ..
وإنّما جرّبه بنفسك، سر في الطين، تتعلم كيف تحفظ توازنك.
"مصطفى محمود

قال الإمام الصادق(ع): من حفظ عني أربعين حديثا من أحاديثنا في الحلال و الحرام بعثه الله يوم القيامة فقيها عالما و لم يعذبه.

المصدر : بحار الأنوار

جاء رجل إلى الإمام الصادق (عليه السلام) فقال: قد سئمت الدنيا فأتمنى على الله الموت فقال عليه السلام: تمن الحياة لتطيع لا لتعصي فلأن تعيش فتطيع خير لك من أن تموت فلا تعصي و لا تطيع.

المصدر : بحار الأنوار

كلُّ الناس يصبُون إلى أن يكونوا أحراراً، وهذا يُشكّل طموحاً كبيراً وجميلاً، إذ ما قيمةُ حياةِ سجينٍ أو عبد؟
مع ذلك هُناك العديدُ من أشكال السجن والعبودية، أدقُّها وأكثرُها خطورةً تلك التي يعتبرها قلّة من الرجال ويندّدون بها، أعني ..
السجنُ الداخلي للإنسانِ عبدُ ذاته !

"لونوار"
قراءة كامل الموضوع

عن الإمام الصادق(عليه السلام): من لا يعتبر بالموت و قلة حيلته و كثرة عجزه و طول مقامه في القبر و تحيره في القيامة فلا خير فيه.

المصدر : بحار الأنوار

عن الإمام الصادق(عليه السلام): إذا كان يوم القيامة نشر الله تبارك و تعالى رحمته حتى يطمع إبليس في رحمته.

المصدر : بحار الأنوار

مصادر أخبار المندوب:
وهي المصادر التي تضم الشخصيات الرسمية والشعبية والمحلية والأجنبية ونجوم الحياة الاجتماعية بالإضافة إلى الوزارات والمؤسسات والهيئات العامة والخاصة والبيانات والنشرات والخطب والمؤتمرات الصحفية واللجان الرسمية والشعبية والمهرجانات السياسية للأحزاب والحفلات العامة والخاصة والمناسبات القومية والدينية.
قراءة كامل الموضوع

إن صديقك الذي يبتسم لك في حال رضاك وغضبك وحلمك وجهلك وصوابك وسقطك ليس ممن يُغتبط بمودته أو بصداقته !لأنه لا يصلح أن يكون مرآتك

"المنفلوطي"