تعتمد الخلايا الشمسية العضوية على مواد بوليمرية قادرة على امتصاص الضوء وإنتاج أزواج إلكترون-فجوة، حيث يتم نقلها عبر طبقات ذات اختلافات في طاقة مستوى فيرمي لتوليد تيار كهربائي. تتميز هذه الخلايا بمرونة أعلى وكلفة تصنيع منخفضة.

الخلايا الوقودية الهيدروجينية: تعتمد على تفاعل الأكسدة والاختزال بين الهيدروجين والأكسجين لإنتاج الكهرباء والماء فقط كناتج ثانوي. يتم ذلك من خلال فصل البروتونات والإلكترونات باستخدام غشاء بوليمري، حيث تتحرك الإلكترونات عبر دائرة خارجية لتوليد التيار.

تفاعلات الاندماج النووي: تعتمد الطاقة النووية النظيفة على اندماج نوى الهيدروجين لتكوين الهيليوم، مطلقة كميات هائلة من الطاقة وفق معادلة أينشتاين
. في الشمس، يحدث ذلك عند درجات حرارة تقارب 15 مليون كلفن، لكن على الأرض، نحتاج لاحتواء البلازما باستخدام مجالات مغناطيسية قوية كما في مفاعلات توكاماك.
الصورة التالية هي لعامل صيانه في احدى هذه المفاعلات.
قراءة كامل الموضوع

تعمل التوربينات الكهرومائية عبر تحويل الطاقة الحركية للماء إلى طاقة ميكانيكية، ثم إلى طاقة كهربائية عبر مولد يعتمد على الحث الكهرومغناطيسي. يتناسب الجهد المتولد مع معدل تغير التدفق المغناطيسي، وفقًا لقانون فاراداي.

طاقة الرياح وتحويل الزخم: تستمد التوربينات طاقتها من زخم الرياح، حيث يتم تحويل الطاقة الحركية للهواء إلى طاقة دورانية في شفرات التوربين. يحدد حد بيتز (Betz limit) أن أقصى كفاءة نظرية لاستخراج الطاقة من الرياح هي حوالي 59.3٪، بسبب الحاجة إلى استمرار تدفق الهواء خلف التوربين.

تحويل الطاقة الشمسية إلى كهربائية: تعتمد الألواح الشمسية على تأثير الفوتوفولطية، حيث تصطدم الفوتونات بالإلكترونات في طبقة أشباه الموصلات (مثل السيليكون)، ما يؤدي إلى تحريرها وإنشاء تيار كهربائي مستمر. يمكن تحسين الكفاءة باستخدام خلايا متعددة الوصلات التي تقلل فقدان الطاقة الناتج عن اختلاف نطاقات الامتصاص.
قراءة كامل الموضوع

قمر «تيتان»
يشمل «تيتان» أيضاً كمية وافرة من الجزيئات العضوية في غلافه الجويّ الغنيّ بالميثان. ينتج «تيتان» نسبة كبيرة من هذه الكتل الصلبة والضئيلة من الكربون لدرجة أن تعود وتُشكّل رواسب من السهول والمتاهات والكثبان الرملية تحت الغلاف الجوي الغائم والغامض
الامر الذي سحق اأمال علماء الفلك في امكانية دعمة للحياة مستقبلا.
قراءة كامل الموضوع

القمر تيتان، أكبر أقمار زحل، فهناك عواصف مطرية من الميثان الجليدي، فمثل دورة الماء على الأرض، يوجد لدى تيتان دورة الميثان.
و قد سحق هذا الاكتشاف امال الكثير من العلماء لامكانيه دعم هذا القمر للحياة مستقبلا.

وفقًا للمعطيات، يتساقط المطر الألماسي على كوكب زحل ونبتون والمشتري، ولكن ظروف كوكب زحل هي الأفضل لذلك، ومنها العواصف الشديدة المصحوبة بالبرق على زحل (10 صواعق في الثانية!) وقد تتسبب درجات الحرارة الشديدة في تفكك جزيئات الميثان في جوّه، ما يسمح لذرات الكربون بالطفو بحرية وتبدأ في السقوط إلى الأرض، وتتحول إلى الغرافيت بينما تسافر عبر الغلاف الجوي الكثيف المتعدد الطبقات وفي نهاية المطاف تتحول إلى قطع ألماس صغيرة معظمها أقل من ملم في القطر.
الصوره تنسب لكوكب المشتري حيث تعرض صوره لغيوم .
قراءة كامل الموضوع

في كوكب الزهرة فإن المطر يتكون من حمض الكبريتيك الساخن للغاية، فالغلاف الجوي للزهرة مليء بسحب حمض الكبريتيك، ولكن لأنّ درجة حرارة سطح الكوكب تبلغ نحو 480 درجة مئوية، يتحول المطر إلى غاز على بُعد نحو 25 كيلومترًا من السطح.

كوكب الأرض يحتوي على ماء سائل في امطاره. لكن يتساقط المطر من السحب على الكواكب الأخرى، ولكنه ليس ماء على الإطلاق.
بعض الكواكب تكون الامطار فية من الالماس و بعضها تكون امطار حمضية تخلق بيئات لا تدعم الحياة
واحيانا تكون امطار و عواصف من مواد سامة مثل الميثان
و يوجد المزيد من الحالات مثل مطر الهيليوم السائل على المشتري و غيرها .
قراءة كامل الموضوع

التفاعل بين الأمطار المعدنية والبيئات الغلافية لكواكب المشتري الحارة
كشفت عمليات النمذجة الطيفية لكواكب المشتري الحارة عن إمكانية حدوث "أمطار معدنية" مكونة من عناصر مثل الحديد والتيتانيوم، حيث تتكثف هذه المواد في الطبقات العليا وتعود إلى الحالة الغازية في المستويات السفلى، مما يؤدي إلى دورات كيميائية معقدة.
قراءة كامل الموضوع