Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
اشارات السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره عن القرآن الكريم من سورة النمل (ح 116)

منذ 5 ايام
في 2025/12/07م
عدد المشاهدات :29
بيت القصيد
إن علماء مذهب أهل البيت سابقا وحاضرا أكثر علماء المذاهب الإسلامية التصاقا بالقرآن الكريم فكتبهم ومؤلفاتهم وخطبهم في أي موضوع ومجال لابد أن تكون للآيات القرآنية شاهدا على كتاباتهم وأقوالهم. وان العلماء المعاصرين لا يقلون عن أسلافهم باهتمامهم بشرح الآيات القرآنية والاشارة لها في موضوعاتهم المختلفة. وتم اختيار عدد من علماء الحوزة الدينية المعاصرين من اتباع أهل البيت منهم السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره لتقديم سلسلة من الحلقات عن كل واحد منهم حسب السور القرآنية التي يشير لها العالم في كتبه ومصادره.
جاء في كتاب فاجعة الطف للسيد محمد سعيد الحكيم: خطبة الزهراء عليه السلام الكبرى قال الطبرسي: وكنتم على شفا حفرة من النار، مذقة الشارب ونُهزة الطامع وقبسة العجلان، وموطئ الأقدام تشربون الطرق وتقتاتون القد أذلة خاسئين، تخافون أن يتخطفكم الناس من حولكم، فأنقذكم الله تبارك وتعالى بمحمد صلى الله عليه وآله، بعد اللتيا والتي. وبعد أن مني ببُهَم الرجال وذؤبان العرب، ومرَدَة أهل الكتاب."كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ" (المائدة 64) أو نجم قرن الشيطان أو فغرت فاغرة من المشركين قذف أخاه في لهواتها فلا ينكفئ حتى يطأ جناحها بأخمصه ويخمد لهبها بسيفه، مكدوداً في ذات الله، مجتهداً في أمر الله، قريباً من رسول الله، سيداً في أولياء الله، مشمراً ناصح، مجد، كادحاً، لا تأخذه في الله لومة لائم. وأنتم في رفاهية من العيش، وادعون فاكهون آمنون، تتربصون بنا الدوائر وتتوكفون الأخبار وتنكصون عند النزال، وتفرون من القتال. فلما اختار الله لنبيه دار أنبيائه، ومأوى أصفيائه، ظهر فيكم حسكة النفاق، وسمل جلباب الدين، ونطق كاظم الغاوين، ونبغ خامل الأقلين، وهدر فنيق المبطلين، فخطر في عرصاتكم، وأطلع الشيطان رأسه من مغرزه هاتفاً بكم، فألفاكم لدعوته مستجيبين، وللعزة فيه ملاحظين، ثم استنهضكم فوجدكم خفاف، وأحشمكم فألفاكم غضاباً فوسمتم غير إبلكم ووردتم غير مشربكم. يندمل، والرسول لما يقبر. ابتداراً زعمتم خوف الفتنة. "أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ" (التوبة 49). فهيهات منكم، وكيف بكم، وأنى تؤفكون، وكتاب الله بين أظهركم، أموره ظاهرة، وأحكامه زاهرة وأعلامه باهرة، وزواجره لايحة، وأوامره واضحة، وقد خلفتموه وراء ظهوركم. أرغبة عنه تريدون أم بغيره تحكمون "بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَل" (الكهف 50)، "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (ال عمران 85). ثم لم تلبثوا إلا ريث أن تسكن نفرتها ويسلس قيادها، ثم أخذتم تورون وقدتها وتهيجون جمرتها، وتستجيبون لهتاف الشيطان الغوي، وإطفاء أنوار الدين الجلي، وإهمال سنن النبي الصفي، تشربون حسواً في ارتغاء، وتمشون لأهله وولده في الخمرة والضراء يصير (ونصبر) منكم على مثل حز المدى ووخز السنان في الحشا. وأنتم الآن تزعمون: أن لا إرث لن. أفحكم الجاهلية تبغون "وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ" (المائدة 50) أفلا تعلمون بلى قد تجلى لكم كالشمس الضاحية أني ابنته. أيها المسلمون أغلب على إرثي. يا ابن أبي قحافة أفي كتاب الله ترث أباك ولا أرث أبي لقد جئت شيئاً فرياً أفعلى عمد تركتم كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم إذ يقول: "وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ" (النمل 16) وقال: فيما اقتص من خبر يحيى بن زكريا إذ قال: "فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ" (مريم 5-6) وقال: "وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللهِ" (الانفال 75) وقال: "يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ" (النساء 11) وقال: "إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ" (البقرة 180).

جاء في كتاب اصول العقيدة للسيد محمد سعيد الحكيم قدس سره: أن القرآن الكريم قد اشتمل على بعض الحقائق العلمية بنحو لا يتناسب مع ما كانت عليه الجزيرة العربية من الجهل، والبعد عن مراكز الثقافة. بل قد لا يناسب الثقافة العلمية في عصر البعثة. منها: قوله تعالى: "وَتَرَى الجِبَالَ تَحسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنعَ اللهِ الَّذِي أتقَنَ كُلَّ شَيءٍ إنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفعَلُونَ" (النمل 88). فإن حركة الجبال تبتني على دوران الأرض، أو سير المجموعة الشمسية باتجاه خاص. وكلاهما غير معروف في ذلك العصر. ومنها: قوله سبحانه: "اللهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَونَهَ" (الرعد 2). وقوله عزّ وجلّ: "خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَونَهَ" (لقمان 10)، حيث يشير ذلك إلى تماسك السماء والأرض بروابط غير مرئية. كما صرح بذلك في حديث الحسين بن خالد عن أبي الحسن الرضا عليه السلام: (قلت له: أخبرني عن قول الله: "وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الحُبُكِ" (الذاريات 7) فقال: هي محبوكة إلى الأرض، وشبك بين أصابعه. فقلت: كيف تكون محبوكة إلى الأرض والله يقول: "بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَونَهَ" (الرعد 2) فقال: سبحان الله أليس الله يقول: "بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَونَهَ" (الرعد 2) فقلت بلى. فقال: فثم عمد، ولكن لا تُرى). وذلك يناسب قانون الجاذبية المكتشف حديث. ومنها: قوله تعالى: "وَالجِبَالَ أوتَاد" (النبأ 7). وقوله سبحانه: "وَألقَى فِي الأرضِ رَوَاسِيَ أن تَمِيدَ بِكُم وَأنهَاراً وَسُبُلاً لَّعَلَّكُم تَهتَدُونَ" (النحل 15). وقوله جلّ شأنه: "وَجَعَلنَا فِي الأرضِ رَوَاسِيَ أن تَمِيدَ بِهِم" (الانبياء 31). وقوله عزّ وجلّ: "خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَونَهَا وَألقَى فِي الأرضِ رَوَاسِيَ أن تَمِيدَ بِكُم" (لقمان 10. حيث تضمنت الآية الأولى أن الجبال كالأوتاد. وهذا التشبيه يحمل خاصتين: الأولى: أنها كالأوتاد في هيئاتها الظاهرة، فهي كما تبرز على وجه الأرض، تغوص فيه. وقد ثبت أخيراً أن الجبال تغوص في الأرض أضعاف ارتفاعه، وأن حجم الصخر تحت الجبال ينزل أسفل من الطبقة الصخرية المنبسطة التي تقوم عليها القارات بعمق هائل. الثانية: أنها كالأوتاد في وظيفته. فإن الأوتاد تمسك الخيمة عن أن تتحرك وتزول عن موقعه. وكذلك الجبال، فهي بسبب غوصها في الأرض تشد القشرة الأرضية المحيطة بالطبقة السائلة، وتحفظ توازنه. ولولا الجبال لاضطربت القشرة الأرضية، وماجت فوق الطبقة السائلة، ومادت بمن عليه. وهو ما أكدت عليه الآيات الأخيرة والأحاديث الشريفة التي هي كالشرح له. قال أمير المؤمنين عليه السلام في خطبة له في الثناء على الله تعالى: (ونشر الرياح برحمته ووتد بالصخور ميدان أرضه). وقد أشار صلوات الله عليه لكلا الأمرين في خطبة له أخرى تسمى بخطبة الأشباح، حيث قال في بيان خلق الأرض: (وعدل حركتها بالراسيات من جلاميدها، وذوات الشناخيب الشم، من صياخيدها، فسكنت من الميدان لرسوب الجبال في قطع أديمه، وتغلغلها متسربة في جوبات خياشيمها وركوبها أعناق سهول الأرضين وجراثيمها). وقال في خطبة ثالثة: (وجبل جلاميدها ونشوز متونها وأطواده، فأرساها في مراسيه، وألزمها قرارته، فمضت رؤوسها في الهواء، ورست أصولها في الماء، فأنهد جبالها عن سهوله، وأساخ قواعدها في متون أقطاره ومواضع أنصابه، فأشهق قلالها وأحال أنشازه، وجعلها للأرض عماد، وأرّزها فيها أوتاد، فسكنت على حركتها من أن تميد بأهله، أو تسيخ بحمله، أو تزول عن مواضعها). وذلك كله غريب عن ثقافة عصر نزول القرآن الشريف. ومنها: قوله سبحانه: "فَمَن يُرِد اللهُ أن يَهدِيَهُ يَشرَح صَدرَهُ لِلإسلاَمِ وَمَن يُرِد أن يُضِلَّهُ يَجعَل صَدرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ" (الانعام 125). وقد تضمنت هذه الآية الشريفة أن الارتفاع في طبقات الجو يسبب ضيق الصدر، وهو أمر مجهول سابق، لعدم الإحاطة بخصائص الجوّ، ولعدم تيسير اكتشافه من طريق تجربة الصعود، وإنما اكتشف ذلك في العصور القريبة، حيث ظهر أن ضغط الجوّ يخفّ كلما ارتفعنا إلى فوق، وذلك يسبب ارتفاع ضغط الإنسان وضيق صدره واختناقه. وهناك آيات كثيرة أطالوا الكلام في تقريب دلالتها على جملة من المستكشفات العلمية الحديثة المغفول عنها حين نزول القرآن الشريف حيث يكون ذلك شاهداً على إعجازه، ولا يسعنا استطراده، وفي ما ذكرنا كفاية.

جاء في كتاب فاجعة الطف للسيد محمد سعيد الحكيم: السلطة في الإسلام لو لم يكبح جماحه: من الطبيعي أن يجري الله عز وجل في دين الإسلام القويم تشريعاً على سنن الأديان السابقة، فلا يتركه بعد ارتحال النبي صلى الله عليه وآله وسلم للرفيق الأعلى عرضة للاختلاف والاجتهادات المتضاربة، بل يوكله للمعصومين الذين يؤمن عليهم الخطأ والاختلاف. بل هو أولى من الأديان السابقة بذلك بعد أن كان هو الدين الخاتم، الذي لا ينتظر أن يشرع بعده دين ونبوة تصحح الأخطاء والخلافات التي تحصل بين معتنقيه، كما تصدى هو لتصحيح الأخطاء والخلافات التي حصلت بين معتنقي الأديان السابقة عليه. قال الله عز وجل: "تَاللهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (النحل 63-64). وقال تعالى: "ِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ * وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ" (النمل 76-77). وقال سبحانه: "يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ" (المائدة 15) إلى غير ذلك. وقد كان المعصومون، الذين أوكل الله تعالى دينه العظيم إليهم، وجعلهم مرجعاً للأمة فيه، هم الأئمة الاثني عشر من أهل البيت، أولهم الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وآخرهم إمام العصر والزمان الحجة بن الحسن المهدي المنتظر صلوات الله عليهم أجمعين. ولسنا الآن بصدد إثبات ذلك، بل هو موكول لعلم الكلام، وكتب العقائد الكثيرة، ومنها كتابنا (أصول العقيدة).
الغرفة الزجاجية بين الصخب الإعلامي وظلال الحقيقة
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
في زمنٍ صار فيه الضوء يُسلَّط حيث الضجيجُ أعلى، لا حيث الحاجةُ أعمق، بتنا نشهد مشاهد إنسانية تُقدَّم على هيئة عروضٍ استعراضية، غرفٌ زجاجية تُشيَّد كأنها معابد عصرية للترند، لا يُعرَف من يديرها، ولا إلى أين تذهب الأموال التي تُسكَب عند عتبتها، ولا بأي روحٍ تُستثمر دموعُ الفقراء على منصاتها... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

الْتَّضَارِيْسُ إِنَّ الْـعُـيُوْنَ الَّـتِـيْ سَـالَـتْ تُـوَدِّعُـكُمْ ... المزيد
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...


منذ 3 ايام
2025/12/09
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثمانون: الفيزياء بلا زمن: مفهوم الزمن في كونية...
منذ 4 ايام
2025/12/08
هي تشكيلات جبلية تبدو للعين مجرّدة من أي ممرات مائية سطحية، فلا تظهر عليها أودية...
منذ 4 ايام
2025/12/08
تتميز الفقاعة الاقتصادية بارتفاع سريع في أسعار الأصول، غالبًا بسبب المضاربة،...