Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
هل تنجح الصين في تهميش الدور الأمريكي في الشرق الأوسط

منذ 7 شهور
في 2025/04/27م
عدد المشاهدات :1485
لقد صار واضحا أن الصين قد عمقت من تواجدها في الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة ونجحت إلى حدٍ بعيد في تطوير علاقاتها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية مع الدول العربية ومع إيران أيضا مما يعزز دور الصين في المنطقة.
لكن كل ذلك لا يعني انتهاء الوجود الأمريكي في المنطقة ، فلا يزال الدور الأمريكي ذو أهمية كبيرة في الشرق الأوسط ، ومازالت واشنطن تحتفظ بتواجدها العسكري والسياسي والاقتصادي في المنطقة من خلال شراكات قوية مع العديد من الدول في الشرق الأوسط تتيح لها أن تلعب دورًا مهمًا في الأمن والاستقرار الإقليميين.
هذه التداخلات ربما تشير ولو نظريا إلى صعوبة نجاح الصين في تهميش الدور الأمريكي في الشرق الأوسط نظرا لاستمرار العديد من العوامل المعقدة سياسيا واقتصاديا وعسكريا في المنطقة.
إذن كيف ستنجح الصين في أن تصبح بديلا لواشنطن في الشرق الأوسط وهل بالفعل بدأ النفوذ الصيني والروسي في إزاحة النفوذ الأمريكي من المنطقة وهل تستطيع دول الخليج إنهاء الهيمنة الأمريكية على المنطقة من خلال العملاق الصيني
أعتقد أن ذلك بدأ بالفعل وسط مؤشرات سياسية واقتصادية ظاهرة ومؤكدة لفكرة الاستبدال هذه ، أهمها تراجع الدور الأمريكي في الشرق الأوسط وشروع قادة الخليج في إعادة ترتيب الأولويات والتحالفات داخل المنطقة العربية ، والنجاحات الصينية المتتابعة في منطقة الشرق الأوسط اقتصاديا ودبلوماسيا ، وتعاظم وجود وفاعلية مجموعة بريكس بعد انضمام مصر والسعودية والإمارات في خطوة تستهدف تقوية هذا التحالف وتعزيز وجوده كأحد البدائل القوية للهيمنة الأمريكية التقليدية.
الانقسام الاجتماعي في العراق من التناحر إلى الوحدة الإيمانية رؤية قرآنية
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
إن العراق، ذلك البلد المبارك الذي ازدان بضياء النهرين وتراث الأنبياء، ظلّ عبر تاريخه الحديث يعاني من آفة التناحر والانقسام، حتى كادت نيران الفرقة أن تلتهم أخضرَه ويابسَه. ولئن تعددت مظاهر هذا الانقسام بين حزبيةٍ طاغية، وعشائريةٍ متجذرة، وطائفيةٍ مميتة، فإن المنهج القرآني يظلّ المنار الوضاء الذي... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى.... المزيد
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه، لكنه كان...
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...


منذ اسبوعين
2025/11/03
عندما نقرا تاريخ الكرة الاسيوية ونحدد فترة معينة يمكن من خلالها معرفة من هم كبار...
منذ اسبوعين
2025/11/02
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثالث والسبعون: عودة الميكانيكا البوهمية: لماذا...
منذ اسبوعين
2025/10/31
عندما نفكّر اليوم في القنبلة النووية تنبثق أمامنا صورة طاقة هائلة تُطلق في لحظات...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )