الوضع الليلي
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
0

2023-02-20
عن الصدّيقة الزهراء (عليها السلام): "إنَّ اللهَ هو السلام، ومنه السلام، وإليه السلام".
1168
2023-02-20
عن النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله): "أوصاني ربّي بتسعٍ، أوصاني بالإخلاص في السرّ والعلانية، والعدل في الرضا والغضب، والقصد في الفقر الغنى، وأن أعفوَ عمّن ظلمني، وأعطي مَن حرمني، وأَصِلَ مَن قطعني، وأن يكونَ صمتي فكراً، ومنطقي ذكراً، ونظري عِبَرَاً".
1167
2023-02-20
اعْلَمْ أَنَّ قَلِيلَ الْعِلْمِ يَحْتَاجُ إِلَى كَثِيرِ الْعَمَلِ؛ لِأَنَّ عِلْمَ سَاعَةٍ يُلْزِمُ صَاحِبَهُ اسْتِعْمَالَهُ طُولَ دَهْرِهِ
1166
2023-02-20
إِنْ كُنْتَ عَاقِلًا فَقَدِّمِ الْعَزِيمَةَ الصَّحِيحَةَ وَالنِّيَّةَ الصَّادِقَةَ فِي حِينِ قَصْدِكَ إِلَى أَيِّ مَكَانٍ أَرَدْتَ وَانْهَ النَّفْسَ عَنِ التَّخَطِّي إِلَى مَحْذُورٍ وَكُنْ مُتَفَكِّراً فِي مَشْيِكَ وَمُعْتَبِراً بِعَجَائِبِ صُنْعِ اللَّهِ تَعَالَى أَيْنَمَا بَلَغْتَ وَلَا تَكُنْ مُسْتَهْزِئاً وَلَا مُتَبَخْتِراً فِي مَشْيِكَ
1165
2023-02-20
مَا اغْتَنَمَ أَحَدٌ بِمِثْلِ مَا اغْتَنَمَ بِغَضِّ الْبَصَرِ؛ لِأَنَّ الْبَصَرَ لَا يُغَضُّ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ تَعَالَى إِلَّا وَقَدْ سَبَقَ إِلَى قَلْبِهِ مُشَاهَدَةُ الْعَظَمَةِ وَالْجَلَالِ
1164
2023-02-20
الصَّبْرُ يُظْهِرُ مَا فِي بَوَاطِنِ الْعِبَادِ مِنَ النُّورِ وَالصَّفَاءِ، وَالْجَزَعُ يُظْهِرُ مَا فِي بَوَاطِنِهِمْ مِنَ الظُّلْمَةِ وَالْوَحْشَةِ
1163
2023-02-18
أُصُولُ مُعَامَلَةِ الدُّنْيَا سَبْعَةٌ: الرِّضَا بِالدُّونِ وَالْإِيثَارُ بِالْمَوْجُودِ وَتَرْكُ طَلَبِ الْمَفْقُودِ وَبُغْضُ الْكَثْرَةِ وَاخْتِيَارُ الزُّهْدِ وَمَعْرِفَةُ آفَاتِهَا وَرَفْضُ شَهَوَاتِهَا مَعَ رَفْضِ الرِّئَاسَةِ
1162
2023-02-18
أُصُولُ مُعَامَلَةِ الْخَلْقِ سَبْعَةٌ: الْحِلْمُ وَالْعَفْوُ وَالتَّوَاضُعُ وَالسَّخَاءُ وَالشَّفَقَةُ وَالنُّصْحُ وَالْعَدْلُ وَالْإِنْصَافُ
1161
2023-02-18
أُصُولُ مُعَامَلَةِ النَّفْسِ سَبْعَةٌ: الْخَوْفُ وَالْجَهْدُ وَحَمْلُ الْأَذَى وَالرِّيَاضَةُ وَطَلَبُ الصِّدْقِ وَالْإِخْلَاصُ وَاخْرَاجُهَا مِنْ مَحْبُوبِهَا وَرَبْطُهَا فِي الْفَقْرِ
1160
2023-02-18
أُصُولُ مُعَامَلَةِ اللَّهِ تَعَالَى سَبْعَةُ أَشْيَاءَ: أَدَاءُ حَقِّهِ وَحِفْظُ حَدِّهِ وَشُكْرُ عَطَائِهِ وَالرِّضَا بِقَضَائِهِ وَالصَّبْرُ عَلَى بَلَائِهِ وَتَعْظِيمُ حُرْمَتِهِ وَالشَّوْقُ إِلَيْه
1159