| الحَمدُ للهِ الَّذي أسألُهُ فَيُعطيني وَإن كُنتُ بَخيلاً حينَ يَستَقرِضُني |
| اعدلْ بين أبنائك، فلا تحضر لأحدهم لعبةً دون الآخر، ولا تسلّم على واحدٍ دون غيره، وإنْ صافحتَ أحدهم فصافح إخوته وأخواته |
| لا تهدّدي الولد بعقابٍ من الأب، فهذا ما يجعل الولد يكره أباه، ولا يتشوّق لرؤياه عند عودته من عمله |
| إذا رأيتَ طفلك متمرّداً عليك فاسألْ نفسكَ: هل احتضنتَ طفلك ذلك اليوم؟ |
| لا يجوز أبداً تخويف الأطفال بالأطباء أو رجال الشرطة أو العفاريت، وكأن يخيف المرءُ طفله كلّما خرج في الظلام بقوله: جاءَ الضّبع |
| الحَمدُ للهِ الَّذي أدعوُهُ فَيُجيبُني وَإن كُنتُ بَطيئاً حينَ يَدعوني |
| بِكَ عَرَفتُكَ وَأنتَ دَلَلتَني عَلَيكَ ودَعَوتَني إلَيكَ وَلَولا أنتَ لَم أدرِ ما أنتَ |
| بِكَ عَرَفتُكَ وَأنتَ دَلَلتَني عَلَيكَ ودَعَوتَني إلَيكَ وَلَولا أنتَ لَم أدرِ ما أنتَ |
| إلهي لا تُؤدِّبني بِعُقوبَتِكَ وَلا تَمكُر بي في حيلَتِكَ |
| عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): إنّ قوماً عبدوا اللهَ رغبةً فتلكَ عبادةُ التّجارِ، وإنّ قوماً عبدوا اللهَ رهبةً فتلكَ عبادةُ العبيدِ، وإنّ قوماً عبدوا اللهَ شكراً فتلكَ عبادةُ الأحرارِ، وهي أفضلُ العبادةِ. |