| الطفل الذي تربّى على الخير والنزاهة والطهارة، ونمت نفسه على صفاتٍ حميدةٍ كحبّ الناس والإخلاص والصدق والعدل والإنصاف وغيرها من الصفات، تشتدّ هذه الصفات في نفسه وضوحاً عندما يبلغ |
| إذا أراد الإنسان أن يهنأ في عيشه، وتكون له حياةٌ سليمةٌ ومستقرّةٌ، ينبغي عليه أن يغضّ الطرف عن الرغبات المحرّمة، ويتجنّب الأعمال اللاإنسانية |
| العقل هو السراج الذي يستنير به الإنسان طريقه في الحياة، وهو دليل الإنسان نحو السعادة والهناء |
| إنّ من واجب المربّي الناجح تكريس كلّ ما تعلّمه لتفجير كامل الطاقات الكامنة في نفوس الأفراد من أدبٍ ووقارٍ وصدقٍ وحسٍّ جماليٍّ ودينيٍّ |
| العلم كالشعلة المنيرة التي تنير للإنسان دربه المظلم في الحياة، لتصونه من الانزلاق في متاهات الحياة |
| الرأفة والمحبّة والإحسان وحبّ الناس والسخاء وغيرها من الأحاسيس النبيلة هي التي تضمن للإنسان سعادته |
| إنّ الصفات الحميدة والأخلاق الفاضلة تُعتبر في الشريعة الإسلامية من أهم العوامل التي تبعث على الفخر والاعتزاز والشرف الرفيع |
| إنَّ البخل في حياة الرجل خصلةٌ مذمومةٌ كما الإتلاف في حياة المرأة |
| إنّ الحياة المشتركة تتطلّب من الإنسان أنْ يكون واقعياً في طموحه، صبوراً في تحقيق ما يصبو إليه، وتتطلّب منه السعي المتواصل دون كللٍ أو مللٍ |
| تحتاج الحياة الزوجية إلى قدرٍ من القناعة وضبط النفس أمام الكثير من الرغبات التي لا يمكن تحقيقها، وهذه الحالة مطلوبةٌ من المرأة في كثيرٍ من الأحيان خاصّةً إذا كان زوجها محدود الإمكانات |