| يعتبر العمل والسعي والكدّ أساس سعادة الإنسان وحامي عزّته وكرامته وعاملاً من العوامل المؤثّرة في سعادته الماديّة والمعنويّة |
| يحتاج الشابّ المراهق من أجل أنْ يبني شخصيّته وأفكاره وسلوكه بما يتناسب والحياة الاجتماعية إلى قدوةٍ يقتدي بها ويجعل منها مثلاً أعلىً له في بناء ذاته |
| إنّ المراهق يعشق بفطرته وضميره ووجدانه الحقّ والحقيقة ويميل إلى النبل والنزاهة |
| إنّ الضمير الأخلاقي مشعلٌ وهّاجٌ أناره الله سبحانه وتعالى في أعماق الإنسان ليستنير به مسيرة حياته المظلمة ويتبيّن من خلاله الصفات الحسنة من السيئة |
| لا يستطيع الطفل تعلّم الإخلاص والصدق والشرف إلا من خلال الفضيلة والفعال الخيّرة التي تصدر من العائلة |
| لو صدر من الطفل خطأٌ فينبغي تذكيره بهدوءٍ أو أن نقول له إنّنا لا نحبّ فعلك هذا |
| إنّ اللعب يساعد على تربية الروح ويبعث السرور والبهجة في نفس الطفل |
| الوالدان هما أنموذج الطهارة والإخلاص والصفاء والعفّة أو المخادعة والرياء والتدليس بالنسبة للأطفال، فعلى أيّ وجهٍ كانا تأثّر الطفل بهما |
| إنّ للصداقة تأثيراً بالغاً في تربية وسلوك الإنسان صغيراً كان أم كبيراً، حيث إنّ سعادة المستقبل أو شقاءه يرتبط ارتباطاً وثيقاً بموضوع الصداقة ومعرفة حدودها وإدراك آثارها |
| إنّ الإنسان إذا لم يسمع كلمة شكرٍ على ما يبذله من جهودٍ وأتعابٍ تصبح حياته مملّةً وصعبةً. فالذي يقدّم للآخرين يتوقع أنْ يسمع منهم كلمة شكرٍ وتقديرٍ |