إنّ قرار المتأنّي في إنفاذ غضبه إنّما هو بيده، ويريح نفسه من مغبّة العواقب التي قد لا يمكنه تداركها |
إنّ ذكر الله في مواطن الغفلة فيه من العطاء والمباركة الإلهية المتميزة؛ لأنه انتصارٌ على دواعي الغفلة |
إنّ إيقاف الخسارة في أي مرحلة من العمر؛ ربحٌ لا ينبغي تفويته، فلا ينبغي التقاعس بدعوى فوات الأوان |
حرمة المؤمن أشرف من الكعبة؛ إذ انّ انتساب القلب إلى الله تعالى أشرف من انتساب الحجارة إليه |
إنّ الذكر اللسانيّ المجرّد يخلو من الآثار المترتبة على الذكر القلبيّ من تنوير الباطن، والأجر الكامل |
إنّ التعالي والتّرفع عن المخلوقين قاصمٌ للظهر، كما قصم من قبل ظهر إبليس مع عبادته قليلة النظير |
إنّ الصلاة التي يريدها الشارع هي ما يتحقّق فيها هذه العناوين: المعراجيّة، عمود الدين، قربان كلّ تقيّ |
إنّ آثار ذكر الله تعالى للعبد لا يمكن إدراكها؛ لأنها تشمل الدنيا والآخرة بما ليس في الحسبان |
إنّ المتيقن بمبدأ التعويض من الحكيم القدير، تطيب نفسه بسلب المعوَّض مادام العوض عظيماً |