مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. كُنْ كَأَنَّكَ فِي الدُّنْيَا غَرِيبٌ أَوْ كَعَابِرِ سَبِيلٍ وَعُدَّ نَفْسَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. كَمْ مِنْ مُسْتَقْبِلٍ يَوْماً لَا يَسْتَكْمِلُهُ، وَمُنْتَظِرٍ غَداً لَا يَبْلُغُهُ، يَا أَبَا ذَرٍّ.. لَوْ نَظَرْتَ إِلَى الْأَجَلِ وَمَسِيرِهِ لَأَبْغَضْتَ الْأَمَلَ وَغُرُورَهُ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. إِيَّاكَ وَالتَّسْوِيفَ بِعَمَلِكَ؛ فَإِنَّكَ بِيَوْمِكَ وَلَسْتَ بِمَا بَعْدَهُ، فَإِنْ يَكُنْ غَدٌ لَكَ فَكُنْ فِي الْغَدِ كَمَا كُنْتَ فِي الْيَوْمِ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ غَدٌ لَكَ لَمْ تَنْدَمْ عَلَى مَا فَرَّطْتَ فِي الْيَوْمِ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. اغْتَنِمْ خَمْساً قَبْلَ خَمْسٍ؛ شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سُقْمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. احْفَظْ مَا أُوصِيكَ بِهِ تَكُنْ سَعِيداً فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، يَا أَبَا ذَرٍّ.. نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ). |
مِن وصيّةِ النَّبيِّ الأعظمِ مُحَمَّدٍ-صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ- لأبي ذرٍّ الغِفَاريِّ-رضوانُ اللهِ عَليهِ- (يَا أَبَا ذَرٍّ.. اعْبُدِ اللهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ كُنْتَ لَا تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ، واعْلَمْ أَنَّ أَوَّلَ عِبَادَةِ اللهِ الْمَعْرِفَةُ بِهِ). |
الزعيم الهندي المهاتما غاندي: (تعلمتُ من الحسين كيف أكون مظلوماً فانتصر، والهند إذا أرادت أن تنتصر فعليها أن تقتدي بالإمام الحسين). |
الباحث الإنكليزي جون أشر: (إنّ مأساة الحسين بن عليّ تنطوي على أسمى معاني الاستشهاد في سبيل العدل الاجتماعي). |
المستشرق الهنغاري أجنانس غولد تسيهر: (قام بين الحسين بن علي والغاصب الأمويّ نزاعٌ دامٍ، وقد زوّدت ساحة كربلاء تأريخ الإسلام بعددٍ كبيرٍ من الشهداء.. اكتسب الحداد عليهم حتى اليوم مظهراً عاطفياً ). |
الكاتب الإنكليزي توماس لايل: (لم يكن هناك أيّ نوعٍ من الوحشية أو الهمجية، ولم ينعدم الضبط بين الناس.. فشعرتُ في تلك اللحظة وخلال مواكب العزاء وما زلت أشعر بأنّي توصّلتُ في تلك اللحظة إلى جميع ما هو حَسن وممتلئ بالحيوية في الإسلام، وأيقنتُ بأنّ الورع الكامن في أولئك الناس والحماسة المتدفقة منهم بوسعهما أن يهزّا العالم هزاً. فيما لو وُجّها توجيهاً صالحاً وانتهجا السبل القويمة، ولا غرو فلهؤلاء الناس واقعيّةٌ فطريةٌ في شؤون الدين). |