المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وكالات الأنباء المصادر الخارجية للأخبار- محطات الإذاعة والتليفزيون الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- شبكات المعلومات والشبكات الإخبارية والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت The distribution of degree expressions - The degree expression continuum Adjectives and degree modification Introduction Some analytical possibilities- An alternative approach Some analytical possibilities- Is “left branch” good enough? Will head movement break this? موقف دساتير الدول الاتحادية من النظام العام الدولي دستور الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 1787 من الدساتير التي تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية دستور الهند لسنة 1949 من الدساتير التي لا تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية 1996 الأرض القيود الملزمة لوحدات الدولة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية القيود الملزمة للسلطة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية الزهرة
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



معنى الظهار في القرآن


  

1374       03:37 مساءً       التاريخ: 2023-05-20              المصدر: السيد المرتضى علم الهدى

أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-1-2016 4223
التاريخ: 29-12-2022 1593
التاريخ: 18/12/2022 2393
التاريخ: 2024-10-05 848
التاريخ: 14/11/2022 1794
المظاهرة في كتاب الله تعالى ، (فإنّ العرب كانت) إذا ظاهر رجل منهم امرأتـه حرمت عليه إلى آخر الأبد ، فلما هاجر رسول الله الله كان بالمدينة رجل من الأنصار يقال له : أوس بن الصامت، وكان أوّل رجل ظاهَرَ في الإسلام ، (وكان كبير السن بــه ضعف)، فجرى بينه وبين امرأته كلام، وكانت امرأته تسمّى : خولة بنت ثعلبة الأنصاري، فقال لها أوس : أنتِ علَيَّ كظهر أُمِّي، ثمّ إنّه ندم على ما كان منه ، فقال : وَيُحَكِ إِنَّا كنا في الجاهلية تحرم علينا الأزواج في مثل هذا من قبل الإسلام،
 فلو أتيت رسول الله تسأليه عن ذلك، فجاءت خولة بنت ثعلبة إلى رسول الله فقالت : يا رسول الله ، زوجي ظاهر منّي وهو أبو أولادي وابن عمي، وقد كان هذا الظهار في الجاهلية يحرم الزوجات على الأزواج أبــداً، فقال لها رسول الله له : ما أظنك إلا وقد حرمت عليه إلى آخر الأبد، فجزعت (مــن ذلك) جزعاً شديداً وبكت، ثمّ قامت فرفعت يديها إلى السماء وقالت : إلى الله أشكو فراق زوجي، فرحمها أهل البيت وبكوا لبكائها ، فأنزل الله تعالى على نبيه (صل الله عليه وسلم ): {قدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ } [المجادلة: 1]  إلى قوله : { وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ... فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا } [المجادلة: 3، 4] ،
فقال لها الله : قولي لأوس بن الصامت زوجك يعتق نسمة ، فقالت : يا رسول الله ، وأنّى له نسمة ، لا والله ما له خادم غيري ، قال : فيصوم شهرين متتابعين . قالت : إنه شيخ كبير لا يقدر على الصيام . قال : فمُرِيه (أن يتصدق)، على ستين مسكيناً . قالت : وأنّى له الصدقة ، فوالله ما بين لابتيها أحوج منا . قال : فقولي له فليمض إلى أُمّ المنذر فليأخذ منها شطر وسق تمر ، فليتصدق على ستين مسكيناً قال : فعادت إلى أوس، فقال لها : ماوراك ؟ قالت : خيرٌ وأنتَ ذميم ، إن رسول الله له يأمرك أن تمضي إلى أُمّ المنذر فتأخذ منها شطر وسق تمراً فتتصدق به على ستين مسكيناً، وإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم)  لما شكوا إليه الفقر أطلقه لهم.
 


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 2) (بارئكم، جهرة، المن، السلوى،...
حمدي الروبي
دور الشباب في مسيرة الإنسانية والحضارة
د.أمل الأسدي
أحلامنا ومشاعرنا أثناء الإصابة بكورونا
حامد محل العطافي
دار الإمام علي عليه السلام
حمدي الروبي
قراءة نقدية في قصة (موديل) للكاتبة المصرية ليلى حسين
د.أمل الأسدي
قراءة الناقد اللبناني د. إلياس الهاشم في قصة (عبور)...
حامد محل العطافي
فوائد قرانية
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 1) (صيب، أندادا، أبى، يسومونكم،...
حامد محل العطافي
في افتتاح السفر بالصدقة
قصص وعظات
النَّاصِحُ
د.أمل الأسدي
طلاء الأظافر الأحمر
حمدي الروبي
مِن تائية ابن الروبي
محمد الموسوي
دور التقنية الحيوية في تطوير العلاجات الحديثة
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في کتاب الفتاوى الواضحة للسيد محمد باقر...