أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-04-14
![]()
التاريخ: 20-11-2014
![]()
التاريخ: 2025-04-10
![]()
التاريخ: 12-4-2018
![]() |
مذهب الشيعة الإمامية الاثنى عشرية الذي دلت عليه العقول وطابقه المنقول أن أفعال اللّه تعالى معللة بالأغراض لأنه حكيم، وفعل الحكيم لا يخلو عن حكمة والذي يفعل العبث بلا حكمة وغرض سفيه تعالى اللّه عن ذلك، {وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ} [الدخان: 38]، {مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ} [آل عمران: 191]، {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]، والحديث الشريف : كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق لكي أعرف.
وذلك الغرض والنفع غير راجع إليه تعالى لأنه غني عن العالمين، وإنما هو راجع إليهم بتحصيل الثواب في الجنان والرضوان والتخلص من العقاب والخسران ولا نقص في ذلك على اللّه تعالى فإنه تام في حدّ الذات وكامل من جميع الجهات .
وزعمت الأشاعرة أنه لا يجوز أن يفعل شيئا لغرض من الأغراض ولا لمصلحة، ويجوز عليه أن يؤلم العبد بغير مصلحة ولا غرض تعالى اللّه عن ذلك علوا كبيرا.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|