المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17751 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
من هم المحسنين؟
2024-11-23
ما هي المغفرة؟
2024-11-23
{ليس لك من الامر شيء}
2024-11-23
سبب غزوة أحد
2024-11-23
خير أئمة
2024-11-23
يجوز ان يشترك في الاضحية اكثر من واحد
2024-11-23

العوامل التي تؤثر في موقع العاصمة - الحجم
24-2-2022
الْإِغْضَاءِ – بحث روائي
23-8-2016
الانتروبيا
30-6-2016
عضوية الغرف التجارية
6-12-2020
أنواع الخوف
17-1-2022
معنى {أَوْ كَصَيِّبٍ}
2024-03-18


وحدانية اللّه وأسماؤه الحسنى  
  
1744   05:41 مساءاً   التاريخ: 27-01-2015
المؤلف : سعيد صلاح الفيومي
الكتاب أو المصدر : الإعجاز العددي في القرآن الكريم
الجزء والصفحة : ص 42 .
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

أن كلمات اللّه تعالى لا نهاية لها كذلك أرقام اللّه تعالى لا نهاية لها والإعجاز لا يقتصر على الرقم 7 والذي رأينا جانبا منه من قبل بل هناك أرقام لا تحصى منها الرقم 11 وهو عدد مفرد أولي وهو لا ينقسم إلا علي نفسه وعلي الواحد ووجود هذا الرقم في كتاب اللّه هو دليل على وحدانية اللّه.

يظهر أيضا رقم هو 99 والذي يعبر عن أسماء اللّه الحسني. ووجود هذا الرقم في كتاب اللّه دليل علي أن للّه تسعة وتسعين اسما كما أخبرنا سيدنا محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في الحديث الصحيح : إن للّه تسعة وتسعين اسما مئة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .