المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17808 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

الفرق بيـن القاعدة الفقهية والمسألة الفقهية والضابط الفقهي
28-6-2018
وظائف الإعلام الدولي
17/10/2022
استخراج التنغستين
1-5-2018
الِانْتِفَاءِ – بحث روائي
6-10-2016
معنى (وعدًا غيرَ مكذوب).
2024-05-18
الأقاليم الحارة


الجزاء والمغفرة في القران الكريم  
  
1823   02:43 صباحاً   التاريخ: 21-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص219-225.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

تكرر الجزاء ومشتقاته 117 مرة في القرآن الكريم حيث ورد بلفظ جزاء 32 مرة في مثل النص الشريف :
{وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وعَمِلَ صالِحاً فَلَهُ جَزاءً الْحُسْنى‏}
[88 من سورة الكهف‏]
و21 مرة بلفظ نجزي في مثل النص الكريم :
{وكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ‏}
[84 من سورة الأنعام‏]
و12 مرة بلفظ يجزي بمثل قوله تعالى :
{وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى‏}
[31 من سورة النجم‏]
و9 مرات بلفظ تجزون في مثل النص الشريف :
{وَما تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ‏}
[39 من سورة الصافات‏]
و5 مرات بلفظ يجزيهم في مثل النص الكريم :
{وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ‏}
[35 من سورة الزمر]
وأيضا 5 مرات بلفظ يجزون في مثل قوله تعالى :
{هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ‏}
[147 من سورة الأعراف‏]
وكذلك 5 مرات بلفظ جزاؤهم في مثل النص الشريف :
{أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ‏}
[136 من سورة آل عمران‏]
و4 مرات بلفظ تجزى في مثل النص الكريم :
{الْيَوْمَ تُجْزى‏ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ‏}
[17 من سورة غافر]
وكذلك 4 مرات بلفظ جزاؤه في مثل قوله تعالى :
{قالُوا جَزاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ‏}
[75 من سورة يوسف‏]
و3 مرات بلفظ لنجزينهم في مثل النص الشريف :
{ولَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُونَ‏}
[97 من سورة النحل‏]
وأيضا 3 مرات بلفظ يجزى في مثل النص الكريم :
{مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزى‏ إِلَّا مِثْلَها}
[40 من سورة غافر]
ومرتين بلفظ جزيناهم في مثل قوله تعالى :
{ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِبَغْيِهِمْ وإِنَّا لَصادِقُونَ}
[146 من سورة الأنعام‏]
وكذلك مرتين بلفظ تجزي في مثل النص الشريف :
{وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً}
[48 من سورة البقرة]
ومرة واحدة بالمشتقات في النصوص الكريمة :
{وجَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وحَرِيراً}
[12 من سورة الإنسان‏]
{إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ}
[111 من سورة المؤمنون‏]
{وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُونَ‏}
[96 من سورة النحل‏]
{وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ‏}
[29 من سورة الأنبياء]
{قالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا}
[25 من سورة القصص‏]
{مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ}
[123 من سورة النساء]
{ثُمَّ يُجْزاهُ‏}
[41 من سورة النجم‏]
{وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ}
[17 من سورة سبأ]
{وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جازٍ عَنْ والِدِهِ شَيْئاً}
[33 من سورة لقمان‏]
{قالَ اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزاؤُكُمْ‏}
[63 من سورة الإسراء]
وهذه مجموعها 117 مرة تكرر بها الجزاء بكل مشتقاته.
وإذا تأملنا لفظ المغفرة وهي ما تكون عند الجزاء نجد أنها ومشتقاته قد ذكرت 71 مرة بلفظ غفور في مثل النص الشريف :
{وأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ واللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏}
[25 من سورة النساء]
و33 مرة بلفظ يغفر في مثل قوله تعالى :
{إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنا لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا}
[73 من سورة طه‏]
و28 مرة بلفظ مغفرة في مثل النص الكريم :
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى‏ ظُلْمِهِمْ‏}
[6 من سورة الرعد]
و20 مرة بلفظ غفورا في مثل النص الشريف :
{أُولئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وكانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً}
[129 من سورة النساء]
و17 مرة بلفظ اغفر في مثل قوله تعالى :
{رَبِّ اغْفِرْ لِي ولِوالِدَيَّ ولِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً}
[28 من سورة نوح‏]
و9 مرات بلفظ استغفر في مثل النص الكريم :
{فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ واسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ‏}
[19 من سورة محمد]
و6 مرات بلفظ استغفروا في مثل النص الشريف :
{ويا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ‏}
[52 من سورة هود]
و4 مرات بلفظ تغفر في مثل قوله تعالى :
{وإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ‏}
[118 من سورة المائدة]
وأيضا 4 مرات بلفظ يستغفرون في مثل النص الكريم :
{وبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ‏}
[18 من سورة الذاريات‏]
وكذلك 4 مرات بلفظ الغفار في مثل النص الشريف :
{وأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ}
[42 من سورة غافر]
و3 مرات بلفظ غفر في مثل قوله تعالى :
{ولَمَنْ صَبَرَ وغَفَرَ إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ}
[43 من سورة الشورى‏]
وكذلك 3 مرات بلفظ تستغفر في مثل النص الشريف :
{إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ‏}
[80 من سورة التوبة]
ومرتين بلفظ نغفر في مثل النص الكريم :
{وادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ‏}
[58 من سورة البقرة]
وكذلك مرتين بلفظ يغفر في مثل النص الشريف :
{قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ‏}
[38 من سورة الأنفال‏]
وأيضا مرتين بلفظ استغفر في مثل قوله تعالى :
{واسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً}
[64 من سورة النساء]
وأيضا مرتين بلفظ استغفروا في مثل النص الكريم :
{والَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ‏}
[135 من سورة آل عمران‏]
وكذلك مرتين بلفظ استغفر في مثل النص الشريف :
{قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كانَ بِي حَفِيًّا}
[47 من سورة مريم‏]
وأيضا مرتين بلفظ يستغفر في مثل قوله تعالى :
{وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ‏}
[5 من سورة المنافقون‏]
وكذلك مرتين بلفظ يستغفروا في مثل النص الكريم :
{ما كانَ لِلنَّبِيِّ والَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ‏}
[113 من سورة التوبة]
وأيضا مرتين بلفظ استغفروه في مثل النص الشريف :
{فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ واسْتَغْفِرُوهُ‏}
[6 من سورة فصلت‏]
ومرة واحدة بالمشتقات في النصوص الكريمة :
{فَغَفَرْنا لَهُ ذلِكَ وإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى‏ وحُسْنَ مَآبٍ‏}
[25 من سورة ص‏]
{وإِنْ تَعْفُوا وتَصْفَحُوا وتَغْفِرُوا}
[14 من سورة التغابن‏]
{قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ}
[14 من سورة الجاثية]
{وإِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ‏}
[37 من سورة الشورى‏]
وبلفظ استغفرت في النص الكريم :
{سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ} ‏ [6 من سورة المنافقون‏]
{إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ‏}
[4 من سورة الممتحنة]
{لَوْ لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ‏}
[46 من سورة النمل‏]
{أَ فَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ ويَسْتَغْفِرُونَهُ‏}
[74 من سورة المائدة]
{فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ واسْتَغْفِرْهُ‏}
[3 من سورة النصر]
{يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا واسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ}
[29 من سورة يوسف‏]
{غافِرِ الذَّنْبِ وقابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقابِ‏}
[3 من سورة غافر]
{وأَنْتَ خَيْرُ الْغافِرِينَ‏}
[155 من سورة الأعراف‏]
{إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً}
[10 من سورة نوح‏]
{غُفْرانَكَ رَبَّنا وإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
[285 من سورة البقرة]
{وما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ}
[114 من سورة التوبة]
{والْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحارِ}
[17 من سورة آل عمران‏]
وهذه مجموعها 234 أي أن المغفرة ومشتقاتها قد ذكرت في القرآن الكريم ضعف ما ذكر الجزاء بكل مشتقاته ..




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .