المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

الفتن بزمن الرشيد
27-7-2017
آفات السمسم (الحشرات التي تصيب السمسم)
2-5-2019
 Resonance Electronic Effects on Acid/Base Strength
12-7-2016
محمد بن يوسف بن علي ابن كنبار النعيمي (ت/1130هـ)
28-6-2016
Caveman Graph
4-3-2022
التحذير من بعض المحرمات
2-4-2016


الأمير سبحان علي خان الهندي  
  
1372   10:13 صباحاً   التاريخ: 9-10-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7-ص182
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الثالث عشر الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-7-2016 6259
التاريخ: 20-7-2016 1229
التاريخ: 16-7-2016 1472
التاريخ: 28-1-2018 1775

الأمير سبحان علي خان الهندي توفي سنة بضع و 1260.
في مسودة الكتاب ولعلي نقلته من كلام السيد علي النقوي الهندي:
كان من أعاظم المتكلمين الذابين عن حوزة الجعفرية بصوارم أقلامهم البتارة اخذ المعقول والكلام من السيد دلدار علي بن محمد معين النصير آبادي من مؤلفاته:

1- الوجيزة في أصول الدين بسط فيها القول في الإمامة وذكر الأحاديث الدالة على امامة أمير المؤمنين ع وانتقد بعض ما لفقه صاحب التحفة الاثني عشرية مطبوع.

2- لطافة المقال في الجواب عن اعتراض الفاضل رشيد الدين الدهلوي على شرح الاستفتاء الذي كتبه المصنف وأرسله إليه.

3- فذلكة الكلام في جواب ايضاح لطافة المقال للفاضل الرشيد المذكور .

4- شرح حديث الثقلين.

5- رسالة في الكلام على البخاري وصحيحه وذكر فيها الأحاديث الموضوعة.

6- رسالة في شرح حديث الأثرة ودلالته على مسالة الإمامة.

7- الرد على مخالفيه .

8- جواب رسالة المكاتيب التي جمعها بعض العامة من مكاتيب مخدومه على لسان نور الدين الاخباري وأجوبة مجعولة وسماها رسالة المكاتيب في رؤية الثعالب والغرابيب فكتب المترجم هذه الرسالة ونقض فيها كلمات   معاصره المذكور إلى غير ذلك.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)