أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-10-2017
![]()
التاريخ: 24-9-2017
![]()
التاريخ: 24-9-2017
![]()
التاريخ: 24-9-2017
![]() |
خلافة جعفر المتوكل
كان المتوكل شديد الانحراف عن آل علي، عليه السلام، وفعل من حرث قبر الحسين، عليه السلام، ما فعل، وأبى الله إلا أن يتم نوره، وقال من يعتذر له: إنه كان كأخيه وكالمأمون في الميل إلى بني علي، عليه السلام، وإنما كان حوله جماعة منحرفون عن أهل البيت، عليهم السلام، فكانوا دائماً يحملونه على الوقيعة فيهم. والأول أصح، ولا ريب أنه كان شديد الانحراف عن هذه الطائفة ولذلك قتله ابنه غيرة وحمية.
شرح مقتله على سبيل الاختصار:
كانت بينه وبين ابنه المنتصر مباينة، وكان كل منهما يكره الآخر ويؤذيه. فاتفق المنتصر مع جماعة من الأمراء على قتله وقتل الفتح بن خاقان، وكان أكبر أمرائه وأفضلهم، فهجموا عليه وهو يشرب فخبطوه بالسيوف فقتلوه وقتلوا الفتح معه، وأشاعوا أن الفتح قتله فقتلناه به. وجلس ابنه على السرير بعده، وذلك في سنة سبع وأربعين ومائتين.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|